الركابي
11-25-2020, 06:30 PM
"نجاة الصغيرة و كامل الشناوى"
فى يوم كتبلها
" انني لا اجري خلفك صدقيني
ولكنني اجري وراء شقائي "
كان عارف انها مبتحبوش بالشكل دا
لكنه فضل وفي لحبه لاخر نفس ،
قد يكون غير وسيم
ولكن كان قلبه اكثرا جمالا من ملامحها الرقيقه
وعندما سالوه قال
" انها تحتل قلبي ،
تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه
و تمسحه و تعيد ترتيب الاثاث
و تقابل فيه كل الناس ،
شخص واحد تتهرب منه .. صاحب البيت "
فى عيد ميلادها اشتري الهدايا
وجهز المكان بنفسه
و علق البلالين
وبعد ماطفوا الشمع اختارت يوسف ادريس
يمسك ايديها
ويقطع معاها التورته ..
خرج وكأن السكينه فى قلبه هو
وقال بعدها " انها كالدنيا تتجدد بالناس ..
ولا تكتفي ابدا "
شاهدها مع يوسف ادريس وهو يقبلها ,,
رفع سماعه التلفون وقال لها " لا تكذبي ،
اني رأيتكما معا ! " ..
ردت عليه " الله حلوه اوي هغنيها "
وكأن الكلام ليس لها !!
ولانه لا يملك غير الكلام
كتب لغريمه يوسف ادريس "
حبيبها لست وحدك حبيبها "
اللي غناها عبد الحليم
كان بيدخن وبيشرب وبيسهر وبيكتب وبيحب نجاه ..
ولما يأس استسلم للموت في ديسمبر 65
وقال " لم تعد الحياه كما كانت ،
ولم اعد انا انا "....
فى يوم كتبلها
" انني لا اجري خلفك صدقيني
ولكنني اجري وراء شقائي "
كان عارف انها مبتحبوش بالشكل دا
لكنه فضل وفي لحبه لاخر نفس ،
قد يكون غير وسيم
ولكن كان قلبه اكثرا جمالا من ملامحها الرقيقه
وعندما سالوه قال
" انها تحتل قلبي ،
تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه
و تمسحه و تعيد ترتيب الاثاث
و تقابل فيه كل الناس ،
شخص واحد تتهرب منه .. صاحب البيت "
فى عيد ميلادها اشتري الهدايا
وجهز المكان بنفسه
و علق البلالين
وبعد ماطفوا الشمع اختارت يوسف ادريس
يمسك ايديها
ويقطع معاها التورته ..
خرج وكأن السكينه فى قلبه هو
وقال بعدها " انها كالدنيا تتجدد بالناس ..
ولا تكتفي ابدا "
شاهدها مع يوسف ادريس وهو يقبلها ,,
رفع سماعه التلفون وقال لها " لا تكذبي ،
اني رأيتكما معا ! " ..
ردت عليه " الله حلوه اوي هغنيها "
وكأن الكلام ليس لها !!
ولانه لا يملك غير الكلام
كتب لغريمه يوسف ادريس "
حبيبها لست وحدك حبيبها "
اللي غناها عبد الحليم
كان بيدخن وبيشرب وبيسهر وبيكتب وبيحب نجاه ..
ولما يأس استسلم للموت في ديسمبر 65
وقال " لم تعد الحياه كما كانت ،
ولم اعد انا انا "....