عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-29-2020, 11:37 PM
نقاء غير متواجد حالياً
Egypt     Female
الاوسمة
وسام الوفاء 
لوني المفضل Darkred
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Jan 2020
 آخر حضور » 04-07-2021 (11:30 PM)
آبدآعاتي » 53,646
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ترجمة الصحابي الضحاك بن قيس الفهري






ترجمة الصحابي الضحاك بن قيس الفهري[1]

الضحاك بن قيس بن خالد بن وهب القرشي الفهري: له صحبة، حدث عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، شهد فتح دمشق، وسكنها إلى آخر عمره.


وشهد صفين مع معاوية. وكان على أهل دمشق، وهم القلب، وغلب على دمشق. ودعا إلى بيعة عبد الله بن الزبير، ثم دعا إلى نفسه.


وتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غلام يافع.


وكان الضحاك بين قيس مع معاوية بدمشق، وكان ولاه الكوفة، ثم عزله، ثم ولاه دمشق، وحضر موت معاوية، فصلى عليه، وبايع الناس ليزيد، فلما مات يزيد بن معاوية، ثم معاوية بن يزيد. ثم دعا إلى ابن الزبير.


وروى ابن سعد بإسناده عن الحسن: أن الضحاك بن قيس كتب إلى قيس بن الهيثم حين مات يزيد بن معاوية: سلام عليك، أما بعد، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن بين يدي الساعة فتناً كقطع الدخان، يموت فيها قلب الرجل، كما يموت بدنه، يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا ويصبح كافرًا. يبيع أقوام خلاقهم ودينهم بعرض من الدنيا"؛ وإن يزيد بن معاوية مات وأنتم إخواننا وأشقاؤنا فلا تسبقونا حتى نختار لأنفسنا.


وروى ابن عساكر عن معمر: أن الضحاك بن قيس أمر غلامًا قبل أن يحتلم فصلى بالناس فقيل له: أفعلت ذلك؟ قال الضحاك: إن معه من القرآن ما ليس معي، فإنما قدَّمت القرآن.


وقُتِلَ الضحاك بن قيس سنة أربع وستين بمرج راهط لما سار إليه مروان بن الحكم، بعدما بويع بالخلافة.

[1] الطبقات الكبرى: لابن سعد (ج7 /410)، مختصر تاريخ ابن عساكر: لابن منظور (ج11 /129، 135)، الإصابة في تمييز الصحابة: لابن حجر (ج5 /186، 187) رقم: (4164)، سير أعلام النبلاء: للذهبي (ج3 /241، 245)، أسد الغابة في معرفة الصحابة/ لابن الأثير (ج3 /37، 38).




كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





jv[lm hgwphfd hgqph; fk rds hgtivd hgtivd hgqph; jv[lm fk





رد مع اقتباس