عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-11-2024, 09:50 PM
غصة حنين غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Palevioletred
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل : Apr 2020
 فترة الأقامة : 1491 يوم
 أخر زيارة : 05-08-2024 (02:12 AM)
 المشاركات : 135,959 [ + ]
 التقييم : 58200
 معدل التقييم : غصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي سُورَةُ الكَافِرُونَ








1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
سِتٌّ (6).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
الكُفْرُ: نَقِيضُ الْإِيمَانِ، وَمَعْنَاهُ جُحُودُ النِّعْمَةِ. وَالمُرَادُ (بِالْكَافِرِينَ): سَادَاتُ قُرَيشٍ وَمَنْ عَلَى شَاكِلَتِهِمْ.
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
لِأَنَّ مَوضُوعَ السُّورَةِ عَنْ الْكَافِرِينَ، وَقَدْ تَفَرَّدَتْ بِصِيغَةِ النِّدَاءِ بِهِمْ.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْكَافِرُونَ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ (الْعِبَادَةِ)، وَسُورَةَ (الدِّينِ)، وَتُسَمَّى مَعَ سُورَةِ (الْإِخْلَاصِ) بِالْمُقَشْقِشَتَينِ (1).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
الْاعْتِزَازُ بِدِينِ الْإِسْلَامِ، وَالْوَلَاءُ للهِ، وَالْبَرَاءُ مَنْ الْكُفْرِ وَأَهْلِهِ.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آيَاتِهَا (2).
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
هِيَ تَعدِلُ رُبُع القُرآن، قَالَ : «قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡكَٰفِرُونَ تَعْدِلُ رُبُعَ الْقُرْآنِ». (حَدِيثٌ حَسَنٌ، رواه التِّرمِذِيّ)
تُستَحَبُّ قِراءَتُها فِي سُنَّةَ الفَجر، فَقَدْ كَانَ النَّبِيُّ  يَقْرَأُ بِـ(الْكَافِرُونَ) وَ(الْإِخْلاصِ) فِي رَكْعَتَيْ سُنَّةِ الْفَجْرِ. (رَوَاهُ مُسْلِمْ)
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ سُوْرَةِ (الكافِرونَ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُوْرَةِ (الكَوْثَرِ):
لمَّا بَشَّرَتِ (الْكَوْثَرُ) رَسُولَ اللهِ  بِالْعَطَاءِ، قَوِيَتْ عَزِيمَتُهُ فِي مُوَاجَهَةِ الْكُفْرِ وَالْاعْتِزَازِ بِدِينِ اللهِ تَعَالَى كَمَا بَيَّنَتْهَا سُورَةُ (الْكَافِرُونَ).

(1) أَي: الْمُبَرِّئَتَيْنِ مِنَ الشِّرْكِ وَالنِّفَاقِ.
(2) تَنْبِيهٌ: لَا تَصِحُ الرِّوَايَةُ الْمَشْهُورَةُ فِي كُتُبِ التَّفْسِيرِ بِأَنَّهَا نَزَلَتْ فِي قُرَيشٍ عِنْدَمَا قَالَتْ: يَا مُحَمَّد هَلُمَّ؛ اتَّبِعْ دِينَنَا وَنَتَّبِعَ دِينَكَ! تَعْبُدُ آلِهَتَنَا سَنَةً وَنَعْبُدُ إَلَهَكَ سَنَة!.






الموضوع الأصلي: سُورَةُ الكَافِرُونَ || الكاتب: غصة حنين || المصدر: منتديات عزف الحروف

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





sE,vQmE hg;QhtAvE,kQ





رد مع اقتباس