ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات



♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ قسم يهتم بكل المواضيع الاسلامية و أحكام ديننا الحنيف

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: رسائل عن يوم المرأة العالمي 2023 (آخر رد :doaausef3li)       :: تكاليف ورسوم دراسة العلاج الطبيعي في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عذب الإحساس)       :: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: حديث إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أُمورٌ يُحِبُّهَا النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تسوية الصفوف وإتمامها في الصلاة (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: متى تهتز الثقة بالنفس ؟ (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أهم عوامل التصالح مع الذات (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: التعامل مع الشخصية الاعتمادية (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الميكانيكا في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :سصصضثض)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-12-2023, 06:58 PM
تراتيل عشق غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل : Mar 2020
 فترة الأقامة : 1512 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (10:04 PM)
 المشاركات : 150,685 [ + ]
 التقييم : 47318
 معدل التقييم : تراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي الرضا عند المصائب..















الرضا المصائب..

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عندما نواجه الصعاب والآلام , وتصدمنا المصائب والشدائد , وتتقاذفنا الأزمات والملمات , عندها لنعلم أننا في اختبار وامتحان إيماني حساس .
فالحياة كلها آلام وهموم , لكن تلك الهموم والآلام تجتمع في لحظة من اللحظات , أو يأتيها من جديدها ما يفوقها قوة وألما , فيكاد أحدنا أن يفقد توازنه , ويوشك أن يتداعى الى السقوط وربما الانهيار .
لكن داعي الإيمان المرتكز في القلب المؤمن الموحد يتولى الزمام حينها , ويقود سفينة المرء في سلوكه وردود أفعاله , فيفيقه من الصدمة التي أخذته عند المصيبة , ويشد على يديه آمرا جوارحه بالصبر والرضا .
إن ظلالا من المعاني الإيمانية العلوية الكريمة لتحيط المؤمن في المصائب والشدائد , لتقوي عزيمته , وتثبت فؤاده , وتهدىء نفسه , فيصبر ويرضى بقضاء ربه , ويحتسب صبره ورضاه ثوابا عند ربه , ويدعوه بأن يخلفه خيرا وفضلا .
قال سبحانه : " مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيم "
فما من مؤمن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله، وقدره فصبر، واحتسب، واستسلم لقضاء الله، إلا هدى الله قلبه، وعوضه عما فاته من الدنيا .
قَالَ ابنُ عَبَّاسٍ رضي اللهُ عنهما: يَهْدِ قَلْبَهُ لِلْيَقِينِ فَيَعْلَمُ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ.
وفي تفسير قوله تعالى: {وبشر المخبتين} جاء عن سفيان قوله: "المطمئنين الراضين بقضائه، المستسلمين له".
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول :
" اللهم إني أسألك الرضا بالقضاء " اخرجه أحمد
فلئن كان الصبر هو أن يحبس نفسه ، ويمنعها من التسخط، ويحبس لسانه، ويمنعه من التشكي، ويحبس جوارحه، ويمنعها من المحرمات , فإن الرضا هو فوق حالة الصبر، فيكون بعد القضاء مطمئنًا منشرح الصدر لما نزل به.
ويالروعة القلب المؤمن الصادق النقي المستسلم لأمر ربه , يتلقى قضاءه فيصبر , ويكظم ألمه ويكتمه , وترشف دمعاته على خده من شدة المصيبة , لكنه لايقول سخطا أو يفعل تبرما .
بل يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه , وأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا , فيسكن للقضاء , ويهدىء نفسه ويرضيها بأمر الله سبحانه , ويطمئنها بالثواب والعقبى الحسنة .
رأى علي بن أبى طالب رضي الله عنه أحد المبتلين فقال له: "يا عدي إنه من رضي بقضاء الله جرى عليه فكان له أجر، ومن لم يرض بقضاء الله جرى عليه فحبط عمله".
وعن أبى مجلز أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "ما أبالي على أي حال أصبحت على ما أحب أو على ما أكره؛ لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره".
وروى أبو هارون المديني عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: "إن الله تبارك وتعالى بقسطه وعلمه جعل الرَوح والفرج في اليقين والرضا، وجعل الهم والحزن في الشك والسخط".
روى مسلم في صحيحه مِن حَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ رضي اللهُ عنها قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم يَقُولُ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللَّهُ: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا، إِلَّا أَخْلَفَ اللَّهُ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا، قَالَتْ: فَلَمَّا مَاتَ أَبُو سَلَمَةَ قُلْتُ: أَيُّ الْمُسْلِمِينَ خَيْرٌ مِنْ أَبِي سَلَمَةَ؟ أَوَّلُ بَيْتٍ هَاجَرَ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم، ثُمَّ إِنِّي قُلْتُهَا فَأَخْلَفَ اللهُ لِي رَسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم"
وعن أَبِي هُرَيرَةَ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى اللهُ عليه وسلم قَالَ: "وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ" الترمذي .
إن مجرد شعور الإنسان بالضيق وعدم التحمل ، وتمنيه أن ما وقع به من الشدة لم يكن وقع , كل هذا لا ينافي الصبر ، مادام لم يعص ربه بقول او فعل .
وأما الراضي , فلا يجد ذلك الضيق والألم ؛ لأنه يتقلب فيما يختاره الله بنفس راضية مطمئنة , فيكون الأمران عنده سواء بالنسبة لقضاء الله وقدره ، وإن كان قد يحزن من المصيبة ؛ فالكل عنده سواء لتمام رضاه بربه سبحانه وتعالى.
وعلامة الرضا أمران :
عدم الندم على الماضي كما في الحديث "إِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ: لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ"مسلم
وأن يعلم أن الخيرة فيما اختاره الله، "وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ"
والوصول لدرجة الرضا ممكن وإن كان مجهدا ويحتاج الى قدرة قلبية خاصة , يمن الله بها على عباده المقربين الصالحين .
ولقد علّمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن السعي والمجاهدة لنيل الدرجات هو السبيل اليها فيقول :" من تصبر صبره الله " , وكذلك من جاهد نفسه لينال درجة الرضا رضاه الله سبحانه ولذلك فعلى المؤمن لينال تلك المرتبة ان يعلم أمورا :
منها أن الله سبحانه لن يختار لعبده المؤمن إلا الخير كما في الحديث " عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير " اخرجه مسلم
ومنها أن يعلم أن ما أصابه سبب لتكفير خطاياه وذنوبه كما في الحديث , " مَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ " رواه الترمذي
ومنها أن يعلم لطف الله سبحانه به وأنه قد ابتلاه بما يقدر عليه , ويعلم أن الله سبحانه قد ابتلاه ليقربه إليه بذكره ودعائه ورجائه , وزيادة ثوابه وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ " رواه الترمذي .
قَالَ ابنُ عَونٍ: ارْضَ بِقَضَاءِ اللهِ مِن عُسْرٍ وَيُسْرٍ، فَإِنَّ ذَلِكَ أَقَلُّ لِهَمِّكَ، وَأَبلَغُ فِيمَا تَطلُبُ مِن أَمرِ آخِرَتِكَ، وَاعْلَمْ أَنَّ العَبدَ لَن يُصِيبَ حَقِيقَةَ الرِّضَا، حَتَّى يَكُونَ رِضَاهُ عِندَ الفَقرِ وَالبَلَاءِ، كَرِضَاهُ عِندَ الغِنَى وَالرَّخَاءِ؛ كَيفَ تَستَقضِي اللهَ فِي أَمرِكَ، ثُمَّ تَسخَطُ إِنْ رَأَيتَ قَضَاءً مُخَالِفًا لِهَوَاكَ؟! وَلَعَلَّ مَا هَوَيْتَ مِن ذَلِكَ، لَو وُفِّقَ لَكَ لَكَانَ فِيهِ هَلَاكُكَ، وَتَرضَى قَضَاءَهُ إِذَا وَافَقَ هَوَاكَ، وَذَلِكَ لِقِلَّةِ عِلْمِكَ بِالغَيبِ؟! إِذَا كُنتَ كَذَلِكَ، مَا أَنْصَفْتَ مِن نَفسِكَ، وَلَا أَصَبْتَ بَابَ الرِّضَا.
ولما نزل بحذيفة بن اليمان الموت جزع جزعا شديدا فقيل له : ما يبكيك ؟ قال : ما أبكي أسفا على الدنيا بل الموت أحب إلي ولكني لا أدري على ما أقدم على الرضا أم على سخط ؟. ابن أبي الدنيا
وقيل ليحيى بن مُعاذ رحمه الله: متى يبلغ العبد مقام الرضا؟ قال: إِذا أَقام نفسه على أَربعة أُصول فيما يعامل به ربِّه، فيقول: إن أعطيتني قَبِلْت، وإِن منعتني رضيت، وإِن تركتني عبدت، وإِن دعوتني أَجبت .
قال الحسن : " من رضي بما قسم الله له ، وسعه وبارك الله له فيه ، ومن لم يرض لم يسعه ولم يبارك له فيه "
وقدم سعد بن أبي وقاص إلى مكة، وكان قد كُفَّ بصره، فجاءه الناس يهرعون إليه، كل واحد يسأله أن يدعو له، فيدعو لهذا ولهذا، وكان مجاب الدعوة. قال عبد الله بن السائب: فأتيته وأنا غلام، فتعرفت عليه فعرفني وقال: أنت قارئ أهل مكة؟ قلت: نعم.. فقلت له: يا عم، أنت تدعو للناس فلو دعوت لنفسك، فردَّ الله عليك بصرك. فتبسم وقال: يا بُني قضاء الله سبحانه عندي أحسن من بصري.
واجتمع ذات يوم وهيب بن الورد وسفيان الثورى ويوسف بن أسباط فقال الثورى كنت أكره موت الفجأة قبل اليوم واليوم وددت أنى مت فقال له يوسف لم قال لما أتخوف من الفتنة فقال يوسف لكنى لا أكره طول البقاء فقال سفيان لم قال لعلى أصادف يوما أتوب فيه وأعمل صالحا فقيل لوهيب إيش تقول أنت فقال أنا لا أختار شيئا أحب ذلك إلى أحبه إلى الله سبحانه وتعالى فقبله الثورى بين عينيه وقال روحانية ورب الكعبة.









الموضوع الأصلي: الرضا عند المصائب.. || الكاتب: تراتيل عشق || المصدر: منتديات عزف الحروف

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





hgvqh uk] hglwhzf>>




 توقيع : تراتيل عشق


شكرآ للادارة ع التكريم

عذب الإحساس مشكور ع التصميم الرائع

رد مع اقتباس
قديم 06-12-2023, 07:15 PM   #2


الصورة الرمزية غصة حنين
غصة حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 04-13-2024 (03:52 AM)
 المشاركات : 135,916 [ + ]
 التقييم :  58200
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred

الاوسمة

افتراضي



طرح معطر بروحانيات إيمانيه قيمه
جزاك الله خير
ورفع الله قدرك وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 06-13-2023, 08:01 AM   #3


الصورة الرمزية طراد
طراد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 69
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 07-10-2023 (10:45 AM)
 المشاركات : 1,042 [ + ]
 التقييم :  210
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
خل حزنك يسولف
وأذكر الله ونام
وحط راسك على
صدر الفراق الحنون
وإن صدفت الوجع
قله عليك السلام
وإن صدفت الحزن
قله عساها تهون
لوني المفضل : White

الاوسمة

افتراضي



فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا


 
 توقيع : طراد



رد مع اقتباس
قديم 06-14-2023, 12:54 AM   #4


الصورة الرمزية عذب الإحساس
عذب الإحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (08:46 PM)
 المشاركات : 15,470 [ + ]
 التقييم :  9940
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray

الاوسمة

افتراضي



جزاكِ الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
تقديرى
..
.


 
 توقيع : عذب الإحساس




رد مع اقتباس
قديم 06-14-2023, 12:56 AM   #5


الصورة الرمزية عاشق العميد
عاشق العميد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 180
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : 04-20-2024 (12:47 PM)
 المشاركات : 51,592 [ + ]
 التقييم :  40979
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء


 
 توقيع : عاشق العميد



رد مع اقتباس
قديم 06-14-2023, 11:52 AM   #6


الصورة الرمزية لهفة
لهفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 41
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (04:32 PM)
 المشاركات : 9,245 [ + ]
 التقييم :  3718
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2023, 09:26 AM   #7


الصورة الرمزية شيخة الزين
شيخة الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (07:26 AM)
 المشاركات : 119,161 [ + ]
 التقييم :  59807
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي









طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ...
يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك ..
ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك
لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ

معطرٍة برٍقةرٍؤحك










 
 توقيع : شيخة الزين



رد مع اقتباس
قديم 06-15-2023, 06:32 PM   #8


الصورة الرمزية تراتيل عشق
تراتيل عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (10:04 PM)
 المشاركات : 150,685 [ + ]
 التقييم :  47318
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



اسعدني مروركم العطر
كل الشكر والتقدير لمروركم العذب


 
 توقيع : تراتيل عشق


شكرآ للادارة ع التكريم

عذب الإحساس مشكور ع التصميم الرائع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وجوب التوبة إلى الله والضراعة عند نزول المصائب ملكة الحنان ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 4 05-22-2023 01:09 AM
جنة الرضا نقاء ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 6 09-17-2021 01:10 PM
أهل الرضا ..~ بتول ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 6 09-17-2021 12:42 PM
الرضا ..~ بتول ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 5 09-17-2021 12:38 PM
صبر النبي الكريم محمد – صلى الله عليه وسلم على المصائب غصة حنين ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 7 11-02-2020 07:54 PM


الساعة الآن 02:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009