ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات


العودة   ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ > ♪╣[ عزف العام ]╠♪ > ♫ıl عزف المعلومآت العاآمة ıl♫

♫ıl عزف المعلومآت العاآمة ıl♫ ┘¬» معلومات ثقافيه هامة ستفيدك فى شتى مجالات الحياة

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات شيخة الزين
اللقب
المشاركات 119161
النقاط 59807
بيانات عذب الإحساس
اللقب
المشاركات 15470
النقاط 9940

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تكاليف ورسوم دراسة العلاج الطبيعي في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عذب الإحساس)       :: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: حديث إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أُمورٌ يُحِبُّهَا النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تسوية الصفوف وإتمامها في الصلاة (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: متى تهتز الثقة بالنفس ؟ (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أهم عوامل التصالح مع الذات (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: التعامل مع الشخصية الاعتمادية (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الميكانيكا في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :سصصضثض)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الطيران في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عمرو عبده)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-03-2020, 12:37 AM
نقاء غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Darkred
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل : Jan 2020
 فترة الأقامة : 1558 يوم
 أخر زيارة : 04-07-2021 (11:30 PM)
 المشاركات : 53,646 [ + ]
 التقييم : 27692
 معدل التقييم : نقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي كل ما تريد معرفته عن الميكروبيوتا.. هذه قصتها بأجسامنا






تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا



تستضيف أجسامنا تريليونات الكائنات الحية الدقيقة، التي يفوق عدد خلاياها خلايا الجسم نفسه. وتتكوَّن هذه من البكتيريا والفيروسات والأركيا والفطريات واليوكاريوت الدقيقة، وتُعرف مجتمعةً باسم “الميكروبيوتا"، في حين يُستخدم المصطلح “ميكروبيوم" لوصف الكائنات الحية الدقيقة، بالإضافة إلى عناصر المضيف المستمدة من مكوّنات البيئة التي تعيش فيها هذه الكائنات الحية الدقيقة.

ويكتسب الميكروبيوم أهمية متزايدة نظراً للدور الذي تقوم به مكوّناته، من الكائنات الحية الدقيقة، وتفاعلها مع بيئات الجسم المختلفة سلباً على الصحة من ناحية، وإيجاباً من ناحية ثانية كالاعتماد عليها في هضم الطعام، وإنتاج بعض الفيتامينات، وتنظيم جهاز المناعة، وحماية بعض أنواعها الحميدة لنا من بعضها الآخر المسبب للأمراض، وغير ذلك.

الميكروبيوم جهاز غير ذاتي، يعتبره جهاز المناعة جسماً غريباً، مما يطرح تساؤلاً حيوياً حول حقيقة العلاقة بين مختلف أنظمة الجسم الحيوية، وكذلك بينها وبين ما تستضيف من كائنات حية. وقد أصبحت هذه المعرفة ضروريةً لمستقبل الرعاية الصحية وعلاج الأمراض.

والحال، أنه لفترة طويلة مضت تخطت القرن، لم يكن هناك إجماع بين العلماء حول تعريف هذه العلاقة. ولما ساد الرأي أنها علاقة تكافلية، اختلفت الآراء حول ماهية التكافلية. ولكن الأبحاث البيولوجية الجديدة والتطور الكبير في التكنولوجيا المرتبطة بها، أدت إلى توسع المفاهيم حول هذه العلاقة وطبيعتها متخطية الجدال السابق.

الميكروبيوم يتجاوز حدود التكافل

يُطلق على العلاقة التي تحكم التفاعل طويل الأمد بين كائنين حيَّين مختلفين اسم التكافل. وعندما تكون هذه العلاقة التكافلية مفيدةً لكليهما، تعرف باسم التبادلية، وعندما تكون مفيدة لواحد منهما، بينما يكون المضيف غير متأثر، تُعرف بالمعايشة. أخيراً، يمكن أن تكون العلاقة مفيدةً لواحدٍ، ولكنها ضارةٌ للمضيف، فتسمى عند ذلك علاقةً طفيلية؛ وهذه الأخيرة تسيطر بطريقة غير دقيقة على تصورنا التقليدي لنوع العلاقة بين الكائنات الحية الدقيقة والجسم البشري الذي تستعمره.

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا


لا يمكن أن يقتصر نوع التفاعل بين الكائنات الحية الدقيقة وأجسامنا على واحد من المصطلحات الموصوفة أعلاه، لأن عوامل عديدة أخرى تحكمه، بما في ذلك الموقع التشريحي، والوضع الفسيولوجي للعضو المستعمَر، وكذلك وفرة أي من الكائنات الحية الدقيقة بالنسبة للآخرين.

فعلى سبيل المثال، يمكن أن تسبِّب بعض البكتيريا المعايشة، التي تستعمر الجلد، التسمم الغذائي إذا ما تم تناولها، وعدوى مميتة عندما تصل إلى الدم. بينما تمنع الميكروبيوتا، الموجودة في القناة الهضمية، الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض من التوسع؛ ولكن القضاء عليها عن طريق المضادات الحيوية يخل بالتوازن ويؤدي إلى التهابات خطيرة.

نمو وتطوّر الميكروبيوم البشري

تظل الأجنّة معقَّمة طبيعياً حتى لحظة ولادتها من خلال قناة الولادة، حيث تتعرَّض للميكروبيوم المهبلي. هذا يمثل التأسيس المبكر لميكروبيومات هذه الأجنّة التي تستمر بالتطور خلال السنوات الأولى من الحياة متأثرة بالميكروبيوتا الموجودة في حليب الأم والكائنات الحية الدقيقة الموجودة في البيئة، كما تتأثر كذلك بالتعرُّض للمضادات الحيوية.

في وقت لاحق من الحياة، تصبح الميكروبيوتا لدينا أكثر استقراراً. لكنها تبقى عرضةً للتغييرات التي تفرضها عوامل مثل النظام الغذائي والإجهاد والتعرُّض للعقاقير. وفي الواقع، يُعدُّ التعرُّض المبكر لاستعمار الميكروبيوتا أمراً ضرورياً للتطور السليم لنظام المناعة لدينا. وقد وُجد أن الأطفال المولودين من خلال الولادة القيصرية، التي لا تتعرَّض للميكروبيوم في قناة الولادة، أكثر عرضةً لأمراض الأيض، والأمراض المتعلقة بالمناعة مثل السكري والسُّمْنة والحساسية والربو.

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا

تاريخ دارسة الميكروبيوتا

تعود دراسة الميكروبيوم البشري إلى عمل أنتوني فان ليفينهوك 1632-1723، الذي دفعه شغفه بالعدسات إلى اكتشاف الميكروبات باستخدام ميكروسكوبات من تصميمه. وعلى الرغم من ذلك، بقيت معرفتنا بمكوناتها محدودة لفترة طويلة بعد ذلك، بسبب حقيقة أن معظم هذه الكائنات الدقيقة لا تنمو في ظروف نمو المختبر المتاحة فيما مضى.

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا


ولكن مع التقدُّم التكنولوجي الكبير، الذي أحدث ثورة في قدرتنا على تسلسل المواد الوراثية على نطاق واسع، اكتسبنا نظرة ثاقبة على تنوُّع الكائنات الحية المجهرية البشرية، وكذلك الوظائف والمسارات الموجودة في الكائنات الحية الدقيقة. وهذه المعرفة الحديثة هي ثمرة المبادرات الرئيسة، مثل مشروع الميكروبيوم البشري الذي أنشأه المعهد الوطني للصحة عام 2008م في الولايات المتحدة الأميركية، والذي يهدف إلى تقديم تحليل شامل للميكروبيوم البشري ودوره في الصحة والأمراض.

أسفرت المبادرة الآنفة الذكر عن عديد من المنشورات في المجلات العلمية المرموقة مثل "نايتشر" وغيرها، التي سلَّطت الضوء على تنوُّع مجتمعات الميكروبات بين المواقع التشريحية المختلفة وبين الأفراد. وكشف هذا التحليل أن الميكروبيوتا الموجودة في الفم والبراز هي الأكثر تنوعاً مقارنة بتلك الموجودة في مواقع تشريحية أخرى. ومع ذلك، عندما تتم المقارنة بين الأفراد، أظهرت الميكروبيوتا الجلدية أعلى درجةً من التنوُّع.

وتتأكد أكثر فأكثر أهمية فهم تنوُّع الميكروبيوتا من خلال ارتباط بعض الأمراض، مثل مرض السكري من النوع 2 والتهاب المفاصل الصدفي والسُّمْنة وأمراض الأمعاء الالتهابية، مع انخفاض تنوُّع الميكروبات في الأمعاء. وعكس ذلك، يرتبط التهاب المهبل الجرثومي بزيادة التنوُّع الميكروبي المهبلي.

الميكروبيوتا، لاعب رئيس في التمثيل الغذائي ونظام المناعة تشمل الأعضاء التي تستضيف المجتمعات الميكروبية الرئيسة، القناة الهضمية والفم والجلد والأعضاء التناسلية للذكور والإناث والممرات الهوائية والمشيمة، بالإضافة إلى حليب الأم. هذه الميكروبات هي حجر الزاوية للوظيفة الفسيولوجية الطبيعية لأجسامنا. فمن المنظور الغذائي، تفكك الميكروبيوتا في القناة الهضمية العناصر الغذائية المعقَّدة مثل النشا والألياف الغذائية التي لا تُهضم في الجهاز الهضمي العلوي، مما ينتج الغازات والأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، والتي تعد مصدراً غنياً للطاقة للمضيف. كما ثبت أنها تلعب دوراً في استقلاب الدهون والبروتينات، وكذلك تخليق بعض الفيتامينات مثل فيتامينات ك و ب.

ومن المثير للاهتمام، أن هناك أدلة تجريبيةً على أن الميكروبات تلعب دوراً مهماً في تطوير الجهاز المناعي الذي يخدم لاحقاً دور احتوائه. وكما ذكرنا سابقاً، يبدأ الميكروبيوم البشري بالتشكل أثناء الولادة، ويستمر في النمو بمعدل سريعٍ خلال السنوات الأولى من الحياة. ويُعتقد أن الجمع بين الخلايا والجزيئات في حليب الأم، بالإضافة إلى عدم نضج الجهاز المناعي خلال الحياة المبكرة، يضمن تكيف أجسامنا مع الميكروبيوتا المستعمِرة حديثاً. وعند البالغين، يتم الحفاظ على العلاقة التماثلية بين الكائنات الحية التي تربطها علاقة المعايشة والجهاز المناعي عن طريق تقليل التفاعل مع نسيج الخلايا الطلائية (نوع من الخلايا تتحد لتغطي أحد أعضاء الجسم) من خلال الأجسام المضادة والمخاط وكذلك العوامل المضادة للميكروبات.

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا

تريد معرفته الميكروبيوتا.. قصتها بأجسامنا


مقابل ذلك، تساعد الميكروبيوتا على تطوير الأعضاء اللمفاوية والإسهام في تعزيز حاجز الأمعاء من خلال تعزيز الأوعية الدموية ونضج الخلايا الطلائية التي تشكِّل لبناتها. وإضافة إلى ذلك، تلعب الميكروبيوتا دوراً مهماً في احتواء الاستجابات الالتهابية من خلال تعزيز نمو مجموعة من الخلايا اللمفاوية المتخصصة، وأجزاء الجهاز المناعي التكيفي الذي تتمثل وظيفته في التحكم وتثبيط الاستجابة المناعية، أو من خلال معايرة وظيفة الجهاز المناعي الفطري، وتحويله من التهابي إلى انتظامي. هذا أمر بالغ الأهمية في الأجهزة التي تتعامل مع التحديات الهائلة التي تفرضها المستضدات (مولدات الضد) الأجنبية من المواد الغذائية ومسببات الأمراض، كما في حالة الأجهزة الرئيسة المستعمَرة من قبل الميكروبيوتا.

في هذا السياق، تم إثبات دورٍ وقائيٍ للميكروبيوتا ضد مرض السكري في النماذج الحيوانية التجريبية. وعلى العكس من ذلك، في حالة الإصابة بأمراض المناعة الذاتية، مثل التصلب المتعدِّد والتهاب المفاصل الروماتويدي، تُعدُّ الميكروبيوتا دافعة للمرض في آلية غير مفهومة تماماً، لربما كانت من خلال تفاعل بين مستضدات وأجسام مضادة.

الميكروبيوتا والسرطان

ليس بعيداً عن دوره في صقل الجهاز المناعي، تمَّت ملاحظة دور الميكروبيوتا في تحفيز عملية توليد الأورام السرطانية. قد يكون هذا إما ثانوياً من الالتهابات المزمنة، أو من القدرة المباشرة لبعض الميكروبات على تحفيز إجهاد السمية الجينية (genotoxic stress)، الذي يغيِّر الإشارات داخل الخلايا في الخلايا المضيفة عن طريق المستقلبات (المنتجات الوسيطة لعملية الأيض) التي تنتجها. ومن الأمثلة على ذلك هي سرطانات المعدة التي يمكن أن تسببها العدوى المزمنة بمرض الهيليكوباكتر بيلوري، وسرطانات الجهاز الهضمي المرتبطة بالالتهاب الذي تحركه الكائنات الحية المعايشة، وكذلك سرطانات الجهاز الصفراوي (الذي يتكوَّن من الكبد والمرارة وقناة المرارة).

في موازاة ذلك، هناك أدلةٌ ناشئةٌ في النماذج الحيوانية على أن ميكروبيوتا الأمعاء الصحية يمكن أن تكون وقائية ضد بعض أنواع السرطان، كما هو الحال في الدم من خلال الحفاظ على سلامة حاجز الأمعاء. فعند الإصابة، يؤدي التسرب الجرثومي إلى التهاب مزمن يمكن أن يعزِّز تكوين الأورام السرطانية في خلايا الدم التي تحتوي على طفرات جينية محدَّدة.

الميكروبيوتا ومسببات الأمراض

بالإضافة إلى تنظيم الاستجابة المناعية، تدافع الميكروبيوتا عن غزو مسببات الأمراض عن طريق التنافس على البيئة الدقيقة والعناصر المغذية، أو من خلال تغيير حدّة جرثوميتها عن طريق المستقلبات التي تنتجها من معالجة الكربوهيدرات المعقَّدة. وإضافة إلى ذلك، يمكن للميكروبيوتا أن توجِد ظروفاً معادية لمسببات الأمراض من خلال معالجة مستويات الحموضة، كما هو الحال في الميكروبيوم المهبلي أو من خلال إنتاج جزيئات مضادة للميكروبات.

وهكذا، عندما تنزعج الميكروبيوتا من خلال تناول الفرد للمضادات الحيوية، يمكن للنتيجة أن تكون خطيرة وتؤدي إلى الإسهال المميت. ومن المثير للاهتمام، أن إحدى الطرق الفعالة لمعالجتها هي من خلال عمليات زرع البراز من الأفراد الأصحاء لاستعادة الميكروبيوتا في القناة الهضمية.

ميكروبيوتا تحت الطلب

في حين تقتصر عمليات زرع البراز على الممارسة السريرية، فإن الطريقة الأكثر شيوعاً وسهولة لتعديل الميكروبيوتا هي من خلال اتباع نظام غذائي يمكن أن يؤدِّي إلى تغييرات كبيرة في ميكروبيوم الأمعاء خلال فترة زمنية قصيرة نسبياً. في حين أن القضاء على الدهون الحيوانية يمكن أن يؤدِّي إلى انخفاض في سلالات بكتيرية محدّدة، كما يمكن أن تؤدِّي النظم الغذائية الغنية بالألياف إلى زيادة في أنواع أخرى.

أخيراً، أصبح إدخال البروبيوتيك إلى النظام الغذائي، التي هي مزيج من البكتيريا الحية التي تمنح فوائد صحية عند تناولها بكميات مناسبة، ممارسة شائعة. فمن الناحية النظرية، الفكرة ليست حديثة، ويمكن تتبعها حتى أوائل القرن العشرين عندما اكتشف عالم الأحياء الروسي إيليا ميتشنيكوف الحائز جائزة نوبل، أن تناول الميكروبات يمكن أن يحمل فوائد صحية. وحالياً، تبلغ قيمة هذه الصناعة مليارات الدولارات، ومن المتوقع أن ترتفع. ومع ذلك، فإن الغالبية العظمى من البروبيوتيك تندرج تحت فئة المكملات الغذائية ولا تخضع للتنظيم. ونتيجة لذلك، إن تكوين هذه العناصر المتوفرة تجارياً، وتأثيرها على ميكروبيوتا الأمعاء لم تتم دراسته بشكلٍ كافٍ حتى الآن.

لقد شهد العقد الماضي ثورة في فهمنا للمجتمعات الميكروبية التي تستعمر أجسامنا. ومع ذلك، فهذه هي قمة جبل الجليد، خاصةً عند تقييمها في سياق التفاعلات المعقَّدة بين هذه الميكروبات من جانب والبيئات الدقيقة التي تستعمرها على الجانب الآخر. إن الارتفاع الحاد في معدل الإصابة بأمراض المناعة الذاتية والحساسية، وكذلك العودة القوية لعلاجات السرطان القائمة على تقوية الجهاز المناعي، يستلزم الانتقال من علم التوصيف والتصنيف، إلى نهجٍ أكثر تكاملاً يهدف إلى فهم التفاعلات الجزيئية بشكل أفضل بين الميكروبات المعايشة وبيئاتها الدقيقة ومراعاة التنوع الوراثي للمضيفين.


كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





;g lh jvd] luvtji uk hgld;v,fd,jh>> i`i rwjih fH[shlkh luvtji hgld;v,fd,jh>> fH[shlkh jvd] uk i`i rwjih





رد مع اقتباس
قديم 03-03-2020, 07:40 AM   #2


الصورة الرمزية شيخة الزين
شيخة الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : اليوم (07:26 AM)
 المشاركات : 119,161 [ + ]
 التقييم :  59807
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



طٌرٌحً فُيّ قَمِة الَرٌوِعَهِ
رٌبّيّ يّعَطٌيّك أِلَفُ عَافُيّهِ
مِ أِنٌحًرٌمِ مِنٌ رٌوِعَة جَدُيّدُك
وِدُيّ لَ رٌوِحًك وِتُحًيّاتُيّ لَ سًمِوِوِك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-04-2020, 01:25 AM   #3


الصورة الرمزية نقاء
نقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : 04-07-2021 (11:30 PM)
 المشاركات : 53,646 [ + ]
 التقييم :  27692
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkred

الاوسمة

افتراضي



شيخة الزين
حضور راقى ...
ما اجمل ان يمر قلب صادق بين سطورى
زادت آلصفحة آشرآقاآ بتوآجدك ,,
لروحك جنآئن الورد..


 

رد مع اقتباس
قديم 03-05-2020, 12:23 PM   #4


الصورة الرمزية نآسكة آلحرف
نآسكة آلحرف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 50
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : 03-15-2020 (11:43 PM)
 المشاركات : 1,142 [ + ]
 التقييم :  710
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
افتراضي



::






شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل
لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحك
طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحك،،


 

رد مع اقتباس
قديم 03-08-2020, 07:27 PM   #5


الصورة الرمزية الركابي
الركابي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 31
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : 06-20-2021 (08:44 PM)
 المشاركات : 16,737 [ + ]
 التقييم :  5220
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Darkolivegreen

الاوسمة

افتراضي



سلمت الأيادي
لهذا الطرح المميز
و الجهد الطيب
ماننحرم من فيض عطائك
ودوم الأبداع
مع كل الود


 
 توقيع : الركابي





أَلفُ تَحية وأَلفَ شُكر
مَعَ عَبيرُ وِدي
لـ أَلأُخت الغالية
ωαтєєη

على التوقيع الرائع


رد مع اقتباس
قديم 03-08-2020, 10:29 PM   #6


الصورة الرمزية ساهر الليل
ساهر الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : 03-24-2021 (01:09 AM)
 المشاركات : 15,951 [ + ]
 التقييم :  5849
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Coral
افتراضي



طرح رائع كروعه تواجدك
يسلموا الايادى لاختيارك المميز
كل تحية وتقدير


 

رد مع اقتباس
قديم 03-10-2020, 08:48 AM   #7


الصورة الرمزية عشق الليالي
عشق الليالي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 51
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : 04-13-2024 (07:24 AM)
 المشاركات : 21,666 [ + ]
 التقييم :  12055
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgreen

الاوسمة

افتراضي



طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار

ودي وشذى وردي


 

رد مع اقتباس
قديم 03-10-2020, 09:12 AM   #8


الصورة الرمزية تراتيل عشق
تراتيل عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : اليوم (10:04 PM)
 المشاركات : 150,685 [ + ]
 التقييم :  47318
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!


 

رد مع اقتباس
قديم 03-20-2020, 11:57 PM   #9


الصورة الرمزية سوالف
سوالف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : 05-17-2020 (08:43 PM)
 المشاركات : 2,756 [ + ]
 التقييم :  1010
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Linen

الاوسمة

افتراضي



سلمت يمناك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك الشيق


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009