ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات



♫ıl عزف تطوير الذآت ıl♫ ┘¬»[ يهتم بتنميه المهارات وتطوير الذات والسلوكيات , فن التعامل ,بناء الذات , تطوير الشخصية !

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الروبوتات في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :احمد معوض)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الصوت في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عمرو عبده)       :: حقيقة الدنيا الفانية . (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: اجعل الدعاء سبيلك .. (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ .. (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: آية الكرسي ...وروعتها .. (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أرسم يومك (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: إحترس من الجدال العقيم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: آصحاب آلقلوٍب آلخضرٍآء (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: سلام على نفوس عشقت الحق (آخر رد :ناطق العبيدي)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-03-2020, 09:59 PM
عذب الإحساس غير متواجد حالياً
Egypt     Male
لوني المفضل Darkgray
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Jan 2020
 فترة الأقامة : 1588 يوم
 أخر زيارة : 05-11-2024 (09:59 PM)
 المشاركات : 15,487 [ + ]
 التقييم : 9940
 معدل التقييم : عذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي الصراع البشري مع شهوات النفس



أمراض كثيرة انتشرت بالأمة الإسلامية بفعل عدة عوامل تكاتفت على مقدراتها من فرق ضالة ومنحرفين ومنافقين وكارهين لهذا الدين بغرض الإجهاز عليها، إلا أن الله تعالى وعد بالدفاع عن هذه الأمة خاصة المؤمنين إلى أن يرث الأرض ومن عليها.ومن ثم زادت الشهوات وكثرت، وبات المسلم في حياته اليومية في صراع دائم مع هذه المحرمات التي لا يقدر على مجابهة إغراءاتها إلا المسلم الصلد القوي كالجبل في ثباته ورسوخه.ويأتي كتاب «صراع مع الشهوات» للكاتب خالد البحيري محاولة لضبط علاقة الإنسان بمختلف الشهوات التي تحيط بالانسان، وسبل الخلاص من داء الرياء والسحر وغير ذلك من الامور التي ترتبط بصراع الإنسان مع شهواته الدنيوية.في بداية الكتاب يتحدث المؤلف عن ملائكية الإنسان وحيوانيته، وكيف يكون الإنسان من جنس الملائكة وكيف تغلب عليه السمات الحيوانية فيتحول إلى حيوان دون أن يشعر، ويؤكد البحيري أن الإنسان يتضمن في شخصيته صفات الحيوان التي تتمثل في حاجاته البدنية التي يتوقف على إشباعها حفظ ذاته، وبقاء نوعه.كما يتضمن في شخصيته أيضاً صفات الملائكة التي تتمثل في تشوقه الروحي إلى معرفة الله تعالى والإيمان به وعبادته، والصراع بين هذين الجانبين قائم دائماً ما بقيت الحياة، فتجذبه أحياناً حاجاته البدنية وتجذبه في أحياناً أخرى حاجاته الروحية، ويصور الله تعالى هذا الصراع في آيات كثيرة منها قوله تعالى: «فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى».ويشير الكتاب الى أن النفس البشرية تظهر في ثلاث حالات وهي النفس الأمارة بالسوء والنفس اللوامة والنفس المطمئنة وأنه حينما يتغلب الجانب المادي في صراع وينساق الإنسان وراء شهواته وينسى خالقه، ويتجرد من كل مظاهر الإيمان يصير كالحيوان، وعند ذلك تكون نفس هذا الإنسان أمارة بالسوء تورد صاحبها موارد الهلكة.وإذا ما استيقظ ضميره وبدأ في مجاهدة النفس فيغلب عليها تارة وتصرع تارة أخرى، يعص الله مرة ويتقرب إليه أخرى معلناً توبته وعزمه على ألا يغضب الله، فذلك صاحب النفس اللوامة، أما حينما تبلغ الشخصية أعلى مستويات النضج والكمال الإنساني، حيث يحدث التوازن التام بين مطالب البدن والروح، فإنها تصبح في هذه الحالة التي ينطبق عليها وصف النفس المطمئنة التي وعدها الله بالجنة.انتشار الأمراض النفسيةوينتقل المؤلف إلى الكشف عن «سر انتشار الأمراض النفسية بين الشباب» متسائلاً في البداية عن الأسباب التي تقف وراء زيادة المشكلات النفسية لدى الناس بصفة عامة والشباب بصفة خاصة؟موضحاً أن علماء النفس أجمعوا على أن الذنب والألم يشعر به الإنسان نتيجة ما اركتبه من أعمال سيئة باعتبار أن مظاهر سوء التوافق النفسي تمثل أمراض الضمير بل هي حيلة دفاعية للهروب من تأنيب الضمير، وأن تعاليم الدين الإسلامي كثيراً ما تكون وسيلة لتحقيق السلام النفسي إذ أن الدين إيمان وأخلاق وعمل صالح وهو الطريق إلى سيطرة العقل وإلى المحبة والسبيل القويم إلى القناعة والارتياح والطمأنينة والسعادة والسلام، ومن ثم انتشرت الأمراض النفسية بسبب بُعد الكثيرين عن تعاليم الإسلام.وتحت عنوان «جزاء المصّرين على المعاصي» يقول البحيري: لا شك أن فعل الذنوب والمعاصي والمحرمات سبب لمحق البركات وقلة الخيرات، ومنع الأرزاق، وسبب لعقوبة الله تعالى وتسليطه على عباده أنواعاً من المشكلات وإحلال العقوبات.وذلك لأنه تعالى يغضب على من عصاه، ويعاقبهم على قدر ذنوبهم إذا لم يعف عنهم، والمعصية يدخل فيها كل مخالفة، فتكون سبباً لغضب الله تعالى، ولا يقوم لغضبه قائم، ولأجل ذلك يتوعد الله على كثير من المعاصي باللعن، ويتوعد على بعضها بالعذاب العاجل أو الآجل، تخويفاً منه للعباد حتى لا يقعوا في المعاصي.ويناقش البحيري في جزء آخر من كتابه قضية القدوة بين الشباب المسلم مؤكدا أن الشباب يحتاج في العادة إلى نماذج بشرية يتخذونها نموذجاً في حياتهم، حيث تكون القدوة أهم سبيل لتشكيل الشخصية وإشباع الرغبات في اتخاذ موقف من الحياة ومن كثير من قضاياها، ويحتاج الشباب إلى شخصيات واقعية من واقع الحياة .أو من واقع التاريخ، ليتخذوها ملهما لهم، ويقلدوها في تصرفاتها ذلك أن الإنسان في هذه السن لم يرتق بعد إلى مستوى التجريد النظري الذي يستطيع من خلاله أن تستقل بشخصيته في الحياة الإيمان بالله وينتقل المؤلف إلى جزء آخر من الكتاب ليعرف الإيمان في اللغة بأنه التصديق وفي الشرع بأنه ثلاثة أسس أوله يقين القلب وتصديقه وإذعانه، وثانيهم الإقرار باللسان، وثالثهم التطبيق العملي، وذلك بعمل الصالحات وترك المنهيات، ويطلق عليه الجوارح.ويتناول قضية السحر في الإسلام، مؤكدا أن تعاطي السحر وتعلمه والعمل به يعد كفراً مستنداً إلى قوله تعالى: «واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحروما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله .ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون» أما العراف - على حسب وصف المؤلف - فهو الشخص الذي يزعم أنه يكشف الغيب ويعلم ما يكون في المستقبل، ومن صدّقه في زعمه كان مكذباً بالقرآن الذي يقول:«قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله وما يشعرون أيام يبعثون»، ومن ثم فلا يصح لأي إنسان مسلم أن يذهب إلى عراف معتقداً في صدق كلامه أو خطئه لما في ذلك من الخطر.السحر من الكبائر ويشير الكاتب الى أن الإسلام جعل السحر كبيرة من الكبائر، واعتبر كثير من الفقهاء الساحر كافراً يقتل بسحره، وحرم إيتان السحرة لأي غرض، وتعظم حرمة السحر إن استخدم في شيء محرم، مشيراً إلى أن هذا السحر ربما يؤثر في قرار الفتاة المخطوبة، بل وفي قرار أهلها أحياناً.وذلك لو كان السحر قد عمل بهذه الفتاة أو لأهلها بقصد تعطيل الزواج أو منع هذه الفتاة من الزواج أصلاً، والعلاج يكون بالحفاظ على الصلاة والمواظبة على أذكار الصباح والمساء وكثرة الاستغفار وقراءة سورة البقرة كاملة يومياً أو الاستماع إليها وعدم استماع الأغاني وعدم التدخين والابتعاد عن سائر المعاصي.الرياء مرض العصروتحت عنوان» الرياء مرض العصر» يتحدث المؤلف عن تفشي هذا المرض اللعين في المجتمع الإسلامي حتى بات من أخطر الأمراض التي تهدد مستقبل الأمة وحاضرها، وتتضح مظاهره في أن يكثر الرجل الثناء على الرجل ويضخم أعماله لا يبغى من وراء ذلك إلا أن يخطب وده طامعاً فيما عنده وما ذلك إلا من قلة الإيمان بالله.وهذا ما يمكن أن نطلق عليه «النفاق الاجتماعي»، والإسلام لا يعرف الكذب من أجل المصلحة، وقد يكون الرياء لأهل الدنيا، كمن يتبختر ويختال في مشيته وتحريك يديه.ويضيف الكتاب علاج الرياء في أن يعي الإنسان أنه مطالب بأن يعامل الله تعالى لأنه وحده هو الذي يملك أن يعطيه وهو وحده الذي يستطيع أن يحرمه وهو سبحانه وتعالى الذي يملك له النفع والضرر.زينة المرأةويتحدث خالد البحيري في كتابه عن حكم الذهاب إلى الكوافير وسبيل المرأة إلى التزين بما يرضي الله ولا يغضبه، فيرى أن المرأة بلا شك جلبت على حب التجمل والتزين، وهذا الأمر في حد ذاته لا مؤاخذة فيه، ولا عتاب عليه إذ أنه مسايرة لفطرتها وإرضاء لأنوثتها.ولكن الخطأ أن تتزين المرأة لحب الظهور والمباهاة والتفاخر بين صديقاتها، ولا شك أن المرأة التي تصرف كل جهدها ووقتها ومالها واهتمامها في هذا المطلب هي امرأة لديها نوع من السذاجة والإحساس بالنقص والتبعية.والمطلوب في الزينة للزوجة أن تتزين لزوجها فقط بشكل غير مبالغ فيه ينطوي على التوازن بين الاهتمام بالظاهر والاهتمام بالباطن، فالإسلام أباح التزين سواء بالثياب أو الحلي أو الطيب أو الكحل أو بصبغ الشعر بلون غير الأسود، والزينة في الإسلام ينظر لها على ثلاثة أنواع:الأولى منها، ما فيها تغيير لخلق الله تعالى وهذا أمر محرم لا يقره الشرع الحكيم، والثاني: تزين المرأة لمن يحرم عليها أن يرى زينتها، فالمرأة يحل لها أن تبدي زينتها في محضر النساء، وكذلك للزوج.أما النوع الثالث من الزينة فهو الممنوع في حق النساء، وذلك إذا كان اللباس أو الحليّ أو التزين، تشبه بغير المسلمين وينافي الزي الشرعي، أو فيه تشبه بالرجال، أو كان شهرة بين الناس لا يعتاد أبناء جنسها من المسلمات ليس مثله فهذا حرام.ويدلل البحيري في تناول حديثه على حرمة ذهاب المرأة إلى الكوافير بأنه يمكن للمرأة أن تذهب إلى امرأة لتتولى تزيينها بشرط اتقاء الحرام، ويكون ذلك بهدف التجميل لزوجها، أما غير المتزوجات فلا يحل لهن الذهاب إلى مثل هذه الأماكن إذ لا نفع من ورائها يراد به وجه الله تبارك وتعالى.


كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





hgwvhu hgfavd lu ai,hj hgkts hgfavd hgwvhu hgkts




 توقيع : عذب الإحساس



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث النفس وأثره على الدماغ عذب الإحساس ♫ıl عزف تطوير الذآت ıl♫ 11 06-02-2020 11:30 AM


الساعة الآن 01:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009