ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات



♫ıl مواضيع عزف المتشابهة و المخالفة ıl♫ ┘¬» للماضيع المتشابهة الخالفة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الروبوتات في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :احمد معوض)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الصوت في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عمرو عبده)       :: حقيقة الدنيا الفانية . (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: اجعل الدعاء سبيلك .. (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ .. (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: آية الكرسي ...وروعتها .. (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أرسم يومك (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: إحترس من الجدال العقيم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: آصحاب آلقلوٍب آلخضرٍآء (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: سلام على نفوس عشقت الحق (آخر رد :ناطق العبيدي)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-12-2023, 01:13 PM
شيخة الزين غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 42
 تاريخ التسجيل : Feb 2020
 فترة الأقامة : 1539 يوم
 أخر زيارة : 05-13-2024 (06:53 AM)
 المشاركات : 119,180 [ + ]
 التقييم : 59807
 معدل التقييم : شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ



دروس من زمن التنزيل لزمن التجديد |
تُصاغ المفاهيم لتحمِل دلالات ذات بُعدين: بُعد نظري تجريدي، وبُعد إجرائي عملي، ولئن كانت العناية بالمفاهيم
في العلوم المختلفة تزداد باطِّراد في عالم اليوم، فإنه من الواجب الاهتمام بالمفاهيم القرآنية والنبوية لكونها
تحمل دلالات علمية وعملية يساعد الكشف عنها وبناؤها على التأسيس للعلم والتنظير للتغيير، وتحمل أيضا شحنات
إيمانية تنور القلب والروح ليتنسم نسائم باعثة على الاستجابة لنداء العمل.

من المفاهيم القرآنية والنبوية التي تخاطب القلب والعقل، وتحمل مضمونا علميا وعمليا، مفاهيم: التدبر، التفكر،
الذكر، الشكر، الصبر، التزكية، التعليم، الرحمة، الحكمة، الخُلَّة والصُّحبة…، ويحتاج الأمر لبسط القول في هذه
المفاهيم تحرير مقالات ودراسات، بل كتب مختلفة الأحجام: مختصرة، متوسطة، ومبسوطة. وحسبُ هذا المقال أن
يُضيء – بما يسنح القلم- مفهوم الصحبة، بإطلالة يسيرة على الصحبة النبوية زمن التنزيل، للاستبصار والاعتبار في
زمن التجديد.

1- الصحبة النبوية اصطفاءٌ
امتن الله عز وجل على البشرية بالرسالات السماوية، فتعاقَبَ الرُّسُل الهُداة المصلحون لدعوة الأمم إلى خيري
الدنيا والآخرة، ليختم موكب رسالات السماء إلى الأرض ببعثة خير الرسل محمد صلى الله عليه وسلم، النعمة
المسداة، والرحمة المهداة للعالمين “ومآ أرسلناك إلا رحمة للعالمين” (الأنبياء: 106).

ازداد هذا الاصطفاء الرباني لرسول البشارة والنذارة علوا ورفعة باصطفاء رجال ونساء وشباب وفتيان وأطفال
لحمل أمانة الإيمان تصديقا قلبيا فطريا، واقتناعا عقليا تدبريا وتفكريا، والمشاركة في أمانة التبليغ مَنْ خاطبه الله
تعالى بقوله: “يآأيها الرسول بلِّغ مآ أنزل إليك من ربك” (المائدة: 69). سابقون أولون بوصف القرآن حظوا بشرف
الصحبة لخير خلق الله المصحوب الأعظم صلى الله عليه وسلم، فيكفيهم شرفا ومنزلة ثناء الله عليهم في القرآن
مُخلِّدا ذكرهم إلى يوم الدين. وإن المتأمل لصحبة الصحابة رضي الله عنهم للرسول صلى الله عليه وسلم، ليلحظ
تأثيرها في كيان الشخصية الصحابية، إذ بنيت بفضل الله بناء متكاملا ومتوازنا يحقق الارتقاء الإيماني الإحساني،
في تفاعل تنسجم فيه وتتناغم حركة القلب والعقل والجوارح.

1-1- الصحبة النبوية اقتباسٌ وتشرُّبٌ
يقف القارئ للسيرة النبوية وقفة تأمل عميقة في العلاقة القلبية التي كانت تجمع بين السراج المنير صلى الله
عليه وسلم ومريد الهداية، فيفتح الله الهادي إلى صراط مستقيم القلوبَ للإيمان بنورانية الرسول الداعي صلى
الله عليه وسلم وروحانيته، وكان الاقتباس القلبي منه على أثير المحبة يملأ جوانح الصحب الكرام رضي الله عنهم
وشغاف قلوبهم، فأخذوا الدِّين من قلبه المنور، وفؤادِه المثبَّت بتثبيت الله تعالى. ولا يسع المقام لذكر نماذج
للرابطة القلبية، والعلاقة الحُبِّية[1] التي جمعت بينه صلى الله عليه وسلم وبينهم رجالا ونساء رضي الله عنهم،
ولكون الحب للجناب النبوي يمثل جوهر الدين ولُبَّه فقد استمر جيلا بعد جيل، قبسا قلبيا متسلسلا، وسندا متصلا
يحفظ الوصلة الدائمة لسُنَّةِ الله في التابع والمتبوع[2].

2-1- الصحبة النبوية تلمذةٌ وتعلمٌ
لم تكن الصحبة النبوية تشربا قلبيا يلغي دور العقل، بل كانت تعكس وظائف البعثة الكاملة الجامعة بين التزكية
والتعليم، بين تنوير القلب والعقل معا، لذلك ما فتئ الرسول المربي المعلم صلى الله عليه وسلم يُعلِّم أصحابه رضي
الله عنهم الدِّين إسلاما وإيمانا وإحسانا، في كل مناسبة وموقف، وفي كل موطن وحين مستعملا مختلف الأساليب
التعليمية[3]، ومراعيا الأحوال الفردية، وحركة الأمة الجماعية. فالرسول صلى الله عليه وسلم “والدٌ يُعلم، مُربٍّ مُعلِّمٌ.
الوظيفتان معا مندمجتان غير منفصلتين”[4]، علَّم وربَّى الإنسان على الإحسان والعدل في جمع بديع، وانتظام فريد
حقق صدق الهِجرة والنُّصرة تربية ودعوة وجهادا.

3-1- الصحبة النبوية اقتداء وتأسٍّ
أخذَ البُعدُ العملي حقَّه في الصحبة والتربية النبوية، فالمحبة والتعليم أفضيا إلى الاقتداء والسير على خطى المصحوب
المربي المعلم صلى الله عليه وسلم الذي كان قرآنا يمشي، يُجسِّده في سلوكه اليومي في الحياة الخاصة والعامة؛ في
البيت كما في المسجد والسوق ومواطن الجهاد. ولقد ضرب “الجيل الفريد” جيلُ الصحب رضي الله عنهم أروع الأمثلة
في التأسي استجابة صادقة لله تعالى القائل: “لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم
الآخر وذكر الله كثيرا” (الأحزاب: 21)، تحققت فيهم الشروط الثلاثة، فحصل التأسِّي.

2- الصجبة النبوية ارتقاءٌ
كانت الصحبة النبوية زمن التنزيل صحبةً جامعةً تبني كيان الشخصية الصحابية المؤمنة المحسنة في أبعادها القلبية
والعقلية والسلوكية، في سلوك جماعي بانٍ للفرد والجماعة والأمة، جامعٍ بين الارتقاء الإحساني والاستخلاف العدلي،
والوعي الرسالي.

2-1- الصحبة النبوية ارتقاءٌ إحساني
سِرُّ بلوغ الصحب الكرام رضي الله عنهم ذرى الإحسان أمهدة مثَّلت “البواعث الجامعة” بتعبير الإمام عبد السلام ياسين،
يقول رحمه الله: “كانت القلوب ترقى إلى فلك الإحسان عن طريق ماهدة، مَهَّدتها سلامة الفطرة من العوائق الفكرية
التي تنفي ولا تشفي، ومهدتها صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لا تُجارى ولا تُعادل، ومَهَّدها قُربهم من
القرآن قُرب تعظيم وإجلال، ينفذ نُورُه بتعظيمهم لذكر الله وعكوفهم عليه إلى شغاف القلوب. كانت لديهم بهذا المهاد
البواعث الجامعة”[5]، فارتقوا في مدارج الدين تأسيسا للإسلام وإحكاما، وتشييدا للإيمان وبناء، وتشوفا للإحسان وعروجا
بمعانيه الثلاثة[6]: إحسان العبادة والمعاملة والعمل.

2-2- الصحبة النبوية استخلافٌ عدلي
كانت الأسس الإحسانية بواعث جامعة جعلت الصحابة رضي الله عنهم يتنافسون في تأمين رحلة المعاد، ويتأهلون لتأمين
المعاش وعدل الكفاية، وحياة الكرامة والعفة، وتحقيق العزة والشوكة والفاعلية التاريخية نشرا الدعوة في الآفاق، وفتحا
للبلدان لتتويب الناس، وتعبيدهم الله تعالى، ليعيشوا في رحاب الإحسان، وفي ظلال عدل الإسلام؛ فلم يكن الصحب الكرام
رضي الله عنهم أهل زهادة ودروشة ينأون عن العمل والكسب، بل كانوا أهل تشمير عن سواعد الجد لتشييد العمران بما
تناسب وإمكانات الوقت، وحاجات الفرد والجماعة والأمة. ومما حقق الجمع بين الإحسان والعدل حسن النظرة إلى الدنيا
والآخرة، والانتظام الإيماني الذي يجعل المرء يبدأ بنصيبه من الآخرة، لينظم له نصيبه من الدنيا، فلا تلهيه العاجلة عن الآجلة،
ليجمع الله شمله، ويجعل غناه في قلبه، ولا ينشغل ببناء العمران عن بناء الإنسان.

3-2- الصحبة النبوية إحياءٌ للوعي الرِّسالي
علمنا القرآن أن بعثة الرسل كانت لغرضين: غرض الهداية للناس، وغرض إقامة القسط بينهم، يقول الله تعالى: “لقد
ارسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط” (الحديد: 24)، لذلك أكملت الرسالة الخاتمة التي
شُرِّف بها الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم مسار الهداية للإنسانية، فقد كان صلى الله عليه وسلم داعيا إلى الله يبلغ
رسالة ربه عز وجل، دون ملل أو كلل أو تلكؤ، فتشرَّب منه صحابته رضي الله عنهم حب الخير للناس، ودلالتهم على طريق
الله، واقتدوا به في غشيان مجالسهم ومنتدياتهم، وفي تكثير سواد الجماعة الأولى، ورصِّ صفها، وتقوية شوكتها،
فكان رباط المحبة والإخاء روحا سارية في كل مراحل الدعوة المحمدية، ولم يكن الوعي الرِّسالي مرتهنا لديهم لوجود الآخر
وفعله، بقدر ما كان الاشتغال على توزين العامل الذاتي، والتشرُّف بشرف تبليغ رسالة المحبة والسلام والإخاء والإسلام
للعالمين، بنظر سُنَنِيٍّ لا يُغمض العين عن القوى السائدة ومواقفها وحركتها، ولا عما يُجريه الله في الواقع من أقدار، وما
يمضيه من أحكام تشريعا وتكليفا.

3- دروس من زمن التنزيل لزمن التجديد
تشكل الصحبة النبوية في زمن التنزيل نموذجا للاحتذاء والنسج على المنوال في زمن التجديد، فالشرعة والمنهاج بما
هما تكليف رباني، وتجسيد نبوي وصحابي أحق بالاتباع والتأسي، فهما المعتمد والمستند، وبهما العصمة والوقاية، والبناء
والإحكام، وفيهما التشخيص والعلاج، وإليهما الموئل والاحتكام. ومن الدروس المستخلصة من الصحبة النبوية لزمن التجديد:

– استيعاب الصحبة لكيان الإنسان وأبعاد بناء شخصيته، ذلك أن: “الصحبة تشرُّبٌ قلبي، وقدوةٌ ماثلة، وتعلُّم”[7]، فإن
“كانتالقدوة وكان التعليم يهديان للأعمال الظاهرة، فإن أعمال القلب يأخذها قلب عن قلب مباشرة على أثير المحبة”[8].

– تلازم الصحبة والجماعة: وهو تلازم لا عدول عنه في زمن التجديد على خطى التجربة النبوية التي كانت فيها صحبة الصحب
رضي الله عنهم للرسول صلى الله عليه وسلم صحبة لا تنفك عن الصحبة الجماعية القائمة على الإخاء الإيماني الصادق،
والتعاون على البر والتقوى، وعلى الإحسان والعدل، فكانوا كالجسد الواحد توادا وتعاطفا، يعترف بعضهم بمزايا غيره
ويغترف، فإن حاز كل منهم مجموعا طيبا من الخصال الإيمانية، فلا ضير أن تفاضلوا في مزايا شخصية، كرحمة أبي بكر،
وعدل عمر، وحياء عثمان، وشجاعة علي…رضي الله عنهم.

– اقتران العدل والإحسان: من الدروس المستلهمة من زمن التنزيل لزمن التجديد سيادة هذا الاقتران في الفهم والعمل
على مستوى السلوك الفردي والجماعي، لاقتران مفهومي العدل والإحسان في القرآن الكريم في قوله تعالى: “إن الله يامر
بالعدل والإحسان” (النحل: 90)، فالاستجابة لله بوصل ما أمر أن يُوصل لازمة في زمن التجديد، إذ العدل قرينُ الإحسان ولَزِيمُه، فهو كما قال الإمام عبد السلام ياسين أوثق عُراه[9].

[1]- ينظر عبد السلام ياسين، الإحسان، دار لبنان للطباعة والنشر، بيروت، ط 2، 2018م، 1/152-159.
[2]- ينظر المرجع نفسه، 1/166-172.
[3]- ينظر عبد الفتاح أبو غدة، الرسول المعلم صلى الله عليه وسلم وأساليبه في التعليم، دار البشائر الإسلامية، بيروت،
لبنان، مكتب المطبوعات الإسلامية بحلب، ط 1، 1417ه-1996م.
[4]- عبد السلام ياسين، محنة العقل المسلم، دار لبنان للطباعة والنشر، بيروت، لبنان، ط 4، 2018م، ص 28.
[5]- عبد السلام ياسين، الإحسان، مرجع سابق، 1/285-286.
[6]- ينظر تفصيلها في المرجع نفسه، 1/15-18.
[7]- عبد السلام ياسين، تنوير المؤمنات، دار لبنان للطباعة والنشر، بيروت، ط 4، 2018م، 2/299.
[8]- المرجع نفسه، 2/300.
[9]- يقول رحمه الله: “ومن أوثق عرى الإحسان العدل”. عبد السلام ياسين، الإحسان، مرجع سابق، 1/398.

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





hgwpfm hgkf,dm hw'thxR ,hvjrhxR





رد مع اقتباس
قديم 04-13-2023, 01:44 AM   #2


الصورة الرمزية غصة حنين
غصة حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (02:12 AM)
 المشاركات : 135,959 [ + ]
 التقييم :  58200
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred

الاوسمة

افتراضي



طرح معطر بروحانيات إيمانيه قيمه
جزاك الله خير
ورفع الله قدرك وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-13-2023, 04:05 AM   #3


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم :  109197
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
والبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم اللَّه
في يوم لا ظل إلاظله وعمر الله قلبك بالايمان


 
 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 04-13-2023, 04:06 AM   #4


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم :  109197
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي


 
 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 04-24-2023, 10:52 AM   #5


الصورة الرمزية شيخة الزين
شيخة الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : 05-13-2024 (06:53 AM)
 المشاركات : 119,180 [ + ]
 التقييم :  59807
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



غصة حنين
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..

وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
شيخة الزين


 

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2023, 10:53 AM   #6


الصورة الرمزية شيخة الزين
شيخة الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : 05-13-2024 (06:53 AM)
 المشاركات : 119,180 [ + ]
 التقييم :  59807
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



ملكة الحنان
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..

وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
شيخة الزين


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكم السؤال بحق الرحم أو الصحبة أو القرابة سمو المشاعر ıl ıl فتاوى إسلامية ıl ıl 7 05-02-2023 09:47 PM
الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ عذب الإحساس ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 5 04-09-2023 11:32 PM
اختيار الصحبة أنوار ♫ıl عزف القصص و الخيال ıl♫ 3 04-03-2023 12:18 AM
الشباب في السيرة النبوية عذب الإحساس ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 6 04-14-2021 01:15 PM
أول من كتب في السيرة النبوية شيخة الزين ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 12 05-31-2020 11:52 AM


الساعة الآن 03:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009