ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 
 
( فعاليات عزف الحروف )  
 
 

الإهداءات



♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ قسم يهتم بكل المواضيع الاسلامية و أحكام ديننا الحنيف

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: افضل شركه تنظيف فلل في الاحساء (آخر رد :احمد معوض)       :: قصيدة: زرع حبه بطيبه (آخر رد :حمدفهد)       :: اضطراب ما بعد الصدمة (آخر رد :عذب الإحساس)       :: متى تهتز الثقة بالنفس ؟ (آخر رد :عذب الإحساس)       :: التعامل مع الشخصية الاعتمادية (آخر رد :عذب الإحساس)       :: أهم عوامل التصالح مع الذات (آخر رد :عذب الإحساس)       :: دفتر الحضور اليومي للأعضاء (آخر رد :عذب الإحساس)       :: سجل حضورك بحرف انجليزي (آخر رد :تراتيل عشق)       :: سورة البقرة حفص عن عاصم | الشيخ مشاري راشد العفاسي (آخر رد :تراتيل عشق)       :: توجيه لمن يقرأ القرآن ويخطئ في بعض الكلمات (آخر رد :تراتيل عشق)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-01-2022, 07:35 PM
عذب الإحساس غير متواجد حالياً
Egypt     Male
الاوسمة
10000 وسام الترحيب 
لوني المفضل Darkgray
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Jan 2020
 آخر حضور » يوم أمس (01:24 AM)
آبدآعاتي » 15,465
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  2
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي صلاتك صلتك





صلاتك صلتك



فأوصيكم - أيها الناس - ونفسي بتقوى الله - عز وجل - فإن بها الفلاح في الدنيا والعاقبة في الآخرة؛ ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].

أيها المسلمون:
إذا ادلهمَّت الخطوبُ وحلَّت الكروب، إذا توالت الهموم وتراكمت الغموم، إذا انعقدت في السماء غيومُ البلاء وتوالت سحائب النُّذر، إذا تكدَّرت النفوس ونَكِدَ العيش وتنغَّص العمر، إذا استكنَّ الحزن في جوف العبد وطال مرضه، إذا تلجلجَ الهمُّ في ضميره واشتدَّ مَضَضه، إذا تعسَّر إدراك المطالب، وحالت دونها العقبات والمصاعب، إذ ذاك لا مفرَّ للمؤمنين من الله إلا إليه، ولا مَفزع لهم إلا ربهم، يقفون بين يديه، ينيخون مطاياهم ببابه، ويلجؤون إليه ويلوذون بجنابه، يرفعون الأكفَّ إليه ضارعين، ويتوجَّهون إليه بقلوبهم خاضعين خاشعين، فيجيب المضطر ويَكشف السوء والضرَّ.

ولقد علم الموفَّقون أن أقرب طريقٍ لاتصالهم بربهم، وأرجاها لقبول دعائهم وإجابة سؤلهم، وأحراها لنيل الرغائب ودفع المصائب، وأقواها على جلب العطايا وردِّ البلايا، طريق الصلاة، حيث أمرهم بالاستعانة بها الحكيم العليم، وأرشدهم إليها بقوله وفعله النبي الكريم، قال – تعالى-: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 153]، وقال - سبحانه -: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14- 15]، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - فيما رواه مسلم وغيره: ((أقرب ما يكون العبدُ من ربه - عز وجل - وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء))، وروى البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذكر يوم الجمعة، فقال: ((فيها ساعةٌ لا يوافقها عبدٌ مسلم وهو قائم يُصلِّي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه - وأشار بيده يُقَلِّلُها))، وأخرج أبو داود وأحمد عن حذيفة - رضي الله عنه - قال: ((كان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا حَزبَه أمر، صلَّى)).

هكذا كان القدوة - عليه الصلاة والسلام - يفزعُ إلى ربه ويلوذ به إذا نزل به أمرٌ عظيم، أو أصابه همٌّ أو غمٌّ، فصلوات ربي عليه وسلامه، ما أعلمه وأحزمه وأحكمه!! ما كان ليلتفت عن ربِّه يَمنةً ولا يَسرةً، أو يطلب من غيره عونًا أو يَبتغي من سواه نُصرةً، بل كان يوجه وجهه للذي فَطَرَ السماوات والأرض حنيفًا، يتصل به ويدعوه قائمًا وراكعًا وساجدًا، يَحذر الآخرة ويرجو رحمةَ ربِّه.

وإن أمتنا اليوم وقد حزبتها أمور جليلة ونزلت بها نوازل كثيرة، إنها لفي حاجةٍ ماسَّةٍ إلى تقوية الاتصال بربها والتقرب إلى مولاها، إنها لفي أشد الضرورة إلى اللجوء إلى مَن بيده الأمر مِن قبل ومن بعد، فهل فعلت ذلك وبادرت به؟ هل استكانت لربها وخضعت لخالقها؟ هل اتصلت به وتقرَّبت إليه وقوَّت علاقتها به؟ لنبدأ بأنفسنا ولننظر ما حالنا مع عمود ديننا الصلاة؟ هل اكتظَّت بنا المساجد وضاقت بنا الجوامع؟ هل بادرنا إلى الصلاة حال سماعِ الأذان وتسابقنا إلى الصفوف الأُوَل؟ هل بكَّرنا إلى الجُمَع، وحافظنا على الجماعات وانتظرنا الصلاة بعد الصلاة؟

الله – تعالى – يعلم، والمؤمنون يرون ويشهدون أنَّ الوضع يسير في اتجاهٍ معاكسٍ، ويأخذ طريقًا مضادًّا، سَلوا صلاة الفجر: كم يَشهدها؟ وانظروا إلى تكبيرة الإحرام، كم يُدركها؟ وتتبَّعوا النوافل الراتبة، كم يُحافظ عليها ويَحرص على استكمالها؟ وإذا سلَّم الإمام وانصرف من صلاته، فاحصروا الذين يتمُّون بعده ويُكملون صلاتهم فُرادى، ثم انظروا وتفكروا وتأملوا: كم يَبقى الناس في المساجد بعد الصلوات؟ وهل يَنشغلون بالدعاء وترديد الأذكار، أم يعجلون بالانصراف ويسرعون بالفرار؟

إنها لأحوال عجيبة وأوضاع غريبة، يَترك الناس عمودَ دينهم وتضعف صلتهم بربهم، ويتساهلون في صلاتهم ولا يُقيمونها كما أُمروا، ثم يستنكرون أن تُرفعَ عنهم العافية ويَحلَّ بهم البلاء، ويتعجبون من ظهور الغلاء وانتشار الوباء، ويستغربون أن تقلَّ الأمطار في ديارهم وتَغور المياه في آبارهم، إن العاقل لا يَعلم كيف يستطيع مجتمعٌ أن يواجه متغيرات الحياة وهم عن صلاتهم ساهون؟!

وإنه من غير المتصور من ذلك الإنسان الهلوع الجزوع أن يُقاومَ تيارات الحياة المتزاحمة أو يَصمدَ أمام أمواجها المتلاطمة، وهو تاركٌ للصلاة متهاونٌ بها؛ قال الله - جل وعلا-: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ * وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ * وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ * وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 19-35].

فهذه طبيعة الإنسان وتلك جِبِلَّته: ضعيف، هلوع، جزوع، منوع، لا يتحمَّل الضراء ولا يُحسن التصرف في السراء، ولا يُخلِّصه من ضَعفه ولا يُنجيه من خوره إلا أن يكون من المصلين، فإنها حينئذٍ تتغير طبيعته وتتبدلُ حاله، إذ تتنزل عليه السكينة من ربِّه ويزداد يقينًا وصبرًا، وتَعظم همَّته ويَسمو مطلبًا ويطمئن نفسًا، ويقوى على تقلُّبات الحياة قلبه، ويصلبُ أمام المصائب عودُه، ويتصف بتلك الصفات العظيمة ويَترفَّع في المنازل الكريمة، وإن بدء هذه الصفات الجليلة والخلال الجميلة بالمداومة على الصلاة، وختمها بالمحافظة على الصلاة، إنها لتؤكِّد أن الصلاة هي بداية الخير ونهايته، وأول الفلاح وآخره، ومنطلق الكمال وغايته، فأهل الصلاة هم المؤدُّون لحقوق المال، أهل الصلاة هم أهل الخشية من الله والخوف من لقائه، أهل الصلاة هم الراعون للأمانات الموفون بالعهود، أهل الصلاة هم حافظو الفروج غاضُّو الأبصار، وفوق هذا فأهل الصلاة هم أهل الجنة؛ ﴿ أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 35].

وإنه ما استُدفِعت شرورُ الدنيا والآخرة ولا استُجلِبت مصالحهما بمثل الصلاة، ولا ابتلي قومٌ بمصيبةٍ، أو فجأتهم نقمة، أو نزلت بهم جائحة، أو أصيبوا بمرضٍ، أو طرقتهم عاهةٌ، أو حلَّت بهم فادحة - إلا كان نصيب المصلِّي من الشرور أقل ووطأتُها عليه أخف، وعاقبته أسلم ونهايته أكرم، ألا فاتقوا الله - أيها المسلمون - وكفاكم هجرًا للمساجد وتضييعًا للصلوات وإعراضًا عن الجماعات، حافظوا على الصلاة واركعوا مع الراكعين، وأقيموها كما أُمرتم بخشوعٍ وقوموا لله قانتين؛ ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 1-11].

الخطبة الثانية
أما بعد:
فاتقوا الله - تعالى - وأطيعوه ولا تعصوه؛ ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2].

أيها المسلمون:
لن يَجد المؤمنون الراحة التامة إلا فيما وجدها فيه إمامهم محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولن يعيشوا العيشة الراضية إلا كما عاشها القُدوة والأسوة - عليه الصلاة والسلام - حيث كان يقول لبلال - رضي الله عنه -: ((أقم الصلاة، أرحنا بها))، ويقول: ((وجُعِلت قُرةُ عيني في الصلاة))، بل إن الأمة لن تستطيعَ القيام بما حملتْ من أمانةٍ ثقيلةٍ إلا بقيامها بالصلاة؛ فإن الله - سبحانه - حينما انتدبَ نبيه - صلَّى الله عليه وسَّم - للدور الكبير، واختاره ليلقي عليه القول الثقيل، قال له: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ﴾ [المزمل: 1-5]، فكان الإعدادُ للقول الثقيل والزاد للتكليف الشاق هو قيامَ الليل بالصلاة وترتيل القرآن. إنها الصلاة، العبادة التي تَفتح القلب وتُوثِّق الصلة بالرب، والتي على قدر اهتمام العبد بها، تَقوى صلته بربه - عز وجل - ومن ثَمَّ تفتحُ عليه من الخيرات أبوابها، وتقطعُ عنه من الشرور أسبابها، ويَنال الغنيمة ويَهنأ بالصحة والغنى، ويَسعد بالراحة ويتمتعُ بالسِّعة والنعيم.

ألا فاتقوا الله - أمة الإسلام - وحافظوا على الصلاة؛ فإنها آخر ما عَهِد به نبيكم إليكم، وهو يَجودُ بنفسه على فراش الموت، فعلُها نور وانتظارها رِباط، وإقامتها عِصمة للدماء والأموال، وكثرة الخُطا إليها رِفعة للدرجات ومَمحاة للسيئات، وتركها كُفر وشِرك، والتهاون بها والتكاسل عنها نِفاق، وفوتها تِرة وحَسرة، وهي آخر ما يَبقى من الدين، وأول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله، فإن صلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خَاب وخسر، صحَّ عنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قال: ((خمسُ صلواتٍ افترضهن الله - عز وجل - من أحسن وضوءهن وصلاَّهنَّ لوقتهن، وأتمَّ ركوعهن وخشوعهن، كان له على الله عَهدٌ أن يَغفرَ له، ومن لم يفعل فليس له على الله عَهدٌ، إن شاء غَفرَ له وإن شاء عذَّبه)).

الموضوع الأصلي: صلاتك صلتك || الكاتب: عذب الإحساس || المصدر: منتديات عزف الحروف

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





wghj; wgj;




 توقيع : عذب الإحساس



رد مع اقتباس
قديم 06-02-2022, 02:50 PM   #2


الصورة الرمزية ملكة الحنان

 عضويتي » 242
 جيت فيذا » Nov 2021
 آخر حضور » 06-09-2023 (07:54 PM)
آبدآعاتي » 72,404
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 29 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter


الاوسمة

ملكة الحنان غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
وجعلها في موازيين حسناتك
يعطيك العافيه لطرحك
بانتظار جديدك القادم


 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 06-03-2022, 12:13 AM   #3


الصورة الرمزية ملك ألليل

 عضويتي » 6
 جيت فيذا » Jan 2020
 آخر حضور » 06-18-2022 (02:17 PM)
آبدآعاتي » 208
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ملك ألليل is on a distinguished road
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

ملك ألليل غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك ـآلله فيك
طرح ـآيماني قيييييييم
طبت بود ..|~




رد مع اقتباس
قديم 06-03-2022, 02:50 PM   #4


الصورة الرمزية أمير المحبه

 عضويتي » 115
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » 02-07-2024 (10:59 PM)
آبدآعاتي » 2,190
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أمير المحبه has a spectacular aura aboutأمير المحبه has a spectacular aura aboutأمير المحبه has a spectacular aura about
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter


الاوسمة

أمير المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري




رد مع اقتباس
قديم 06-15-2022, 11:28 PM   #5


الصورة الرمزية لهفة

 عضويتي » 41
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » 02-14-2024 (04:38 PM)
آبدآعاتي » 9,245
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسره ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجه ♔
 التقييم » لهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond reputeلهفة has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Female

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter


الاوسمة

لهفة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 06-17-2022, 10:55 AM   #6


الصورة الرمزية شيخة الزين

 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » اليوم (12:28 PM)
آبدآعاتي » 119,138
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الأدبي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Qatar My Camera: Female

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

Mms ~
MMS ~


الاوسمة

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي









طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ...
يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك ..
ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك
لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ

معطرٍة برٍقةرٍؤحك










رد مع اقتباس
قديم 06-21-2022, 09:18 PM   #7


الصورة الرمزية غصة حنين

 عضويتي » 73
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » 04-13-2024 (03:52 AM)
آبدآعاتي » 135,916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسره ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » غصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك sama
اشجع
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Female

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter


الاوسمة

غصة حنين غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله بميزان حسناتك
ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديدك




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صلاتك على نبيك تخرجك من الظلام الى النور نقاء ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 9 09-19-2021 07:34 AM


الساعة الآن 06:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009