ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات



♫ıl عزف الحج و العمرة ıl♫ قسم يهتم بكل المواضيع التى تخص الحج و العمرة و الحجاج

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: سلام على نفوس عشقت الحق (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أُمورٌ يُحِبُّهَا النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: توجيه لمن يقرأ القرآن ويخطئ في بعض الكلمات (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: ليست كل صفعة هِي قسوٍة (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: متزوج مع وقف التنفيذ (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: إحترس من الجدال العقيم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: لماذا سميت أيام التشريق في الحج بهذا الإسم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: واو الثمانية (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تفسير قوله تعالى:{فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا (آخر رد :تراتيل عشق)       :: ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام (آخر رد :تراتيل عشق)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-19-2023, 09:18 AM
ملكة الحنان غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل : Nov 2021
 فترة الأقامة : 900 يوم
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم : 109197
 معدل التقييم : ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي أداب الحج



آداب الحج

لصاحب المعالي الشيخ/ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين

عضو هيئة كبار العلماء، وعضو اللجنة الدائمة للبحوث والفتوى

القاضي الأسبق بمحكمة التمييز بالرياض

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فهذه آداب للحجّ إلى بيت الله الحرام، ينبغي للحاجّ التأدّب بها:
الأدب الأوّل: مصاحبة الحاجّ الرفقة الطيّبة الصالحة:
للرفقة تأثير على المرافق سلباً أو إيجاباً، والصاحب ساحب، ولذا قال الشاعر:
عن المرء لا تسألْ وسلْ عن قرينه ♦♦♦ فكلّ قرينٍ بالمقارن يقتدي
وقد دلّ كتاب الله - عزّ وجلّ - على الحثّ على مصاحبة الأخيار، ونهى عن مصاحبة الأشرار، فقال - تعالى - مخاطباً نبيّه محمّداً صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾ [الكهف: 28].

وأخرج البخاري ومسلم عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيّبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً مُنْتِنَة».

وإذا كان الرفيق الصالح بهذه الصفة فإن أحرى الناس بالحرص على صحبته واختياره من يريد الحجّ، فينبغي له مصاحبة الأخيار في سفره وإقامته في الحجّ، وأن يكونوا من أهل الطاعة والتقوى والفقه في الدين، فإنه إن جهل علّموه، وإن اتّجه إلى فعل الخير أعانوه وشجّعوه، وإن حاد عن الحق ردّوه فأمروه بالمعروف ونهوه عن المنكر، وليحذر من صحبة السفهاء والفسّاق.

الأدب الثاني: رفق الحاجّ بإخوانه الحجّاج:
الرفق في الأمور كلّها مما أمر به الشرع، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كلّه» [متفق عليه]، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه» [رواه مسلم].

ويجب على الحاجّ أن يرفق بزملائه ورفقته وسائر إخوانه الحجّاج، وللرفق بهم مظاهر:
أ - عدم مزاحمتهم عند أداء المناسك، وبعض الناس لا يكترث لهذا الأمر فيحدث من الزحام والقتال ما لا تحمد عقباه.
ب - العفو عمّن صار منه خطأٌ عليك، يقول الله - تعالى -: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 34، 35].

الأدب الثالث: كفّ الحاجّ الأذى عن إخوانه الحجَّاج:
من طبيعة المسلم أن يكون محبًّا للخير محترماً لغيره، فلا أذى ولا سخرية بغيره، يقول الله - تعالى - في تحريم الأذى مطلقاً: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58]، وكفى بذلك زجراً وتنفيراً عن هذا الفعل.

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه -: «إن الله قال: من عادى لي وليًّا فقد آذنته بالحرب...» [أخرجه البخاري].

وإذا كان هذا متأكداً على المسلم في كلّ حين وفي كلّ آن فإنه يكون أشدّ تأكيداً على الحاجّ؛ إذ يجب أن يظهر أواصر المحبّة والاحترام والقيام بالحقوق بين المسلمين، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: «يا عمر، إنك رجل قويّ، لا تزاحمْ على الحجر فتؤذي الضعيف، إن وجدت خلوةً فاستلمه، وإلا فاستقبله فهلّل وكبّر» [أخرجه أحمد، والبيهقي في سننه، وعبدالرزاق في مصنّفه].

والمراد بذلك: النهي عن المزاحمة على الحجر الأسود، وهذا يعمّ غيره.

الأدب الرابع: أن يَخْلُف الحاجّ في أهله خيراً وأن يترك لهم من النفقة ما يكفيهم حتى يعود:
فعلى الحاجّ إذا عزم على السفر إلى الحجّ أن يخلف في أهله من يرعاهم ويقضي حوائجهم، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يخلف عليًّا على المدينة وعلى أهله عند سفره، وكان يقول له: «ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي» [متفق عليه].

كما إن على المسلم أن يترك لأهله ما يكفيهم من النفقة حتى يعود، وكفى بالمرء إثماً أن يضيّع من يعول.

الأدب الخامس: الإيصاء بما لَه وما عليه من الحقوق وكتابتها:
فيكتب ما لَه من الديون وما عليه منها، ويُشهد على ذلك، فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما حقّ امرئٍ مسلمٍ له شيء يريد أن يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبةٌ عنده» [متفق عليه]، زاد أحمد: «قال عبدالله: فما بِتُّ ليلةً منذ سمعتها إلا ووصيتي عندي مكتوبة».

وإذا كانت الوصيَّة المُطْلقة على القُرَبِ مستحبًّا توثيقها بالكتابة فمن بابٍ أولى كتابةُ الحقوق الواجبة مما هو له أو عليه.

الأدب السادس: القيام بالدعوة إلى الله - تعالى - بالحكمة والموعظة الحسنة والتواصي بالحقّ والصبر:
فإن المسلم مأمور بالدعوة إلى الله - تعالى - تعليماً ونصحاً وبياناً للحقّ، يقول الله - تعالى -: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].

ويدعو بالحكمة والموعظة الحسنة، كما في قول الله - تعالى -: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [النحل: 125].

أما التواصي بالحق فهو شأن المسلم في كلّ مكان، ويتأكّد في هذا الموقف الذي يلتقي فيه الحجّاج من كلّ مكان، يقول الله - تعالى -: ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾.
فقوله: «إلا الذين آمنوا»: أي: بقلوبهم.
وقوله: «وتواصوا بالحقّ»: أي: أداء الطاعات وترك المحرّمات.
وقوله: «وتواصوا بالصبر»: أي: على المصائب والأقدار، وعلى الصبر على الأذى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

ويقول الله - تعالى - في صفة أصحاب الجنة: ﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ * أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴾ [البلد: 17، 18].

الأدب السابع: القيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حسب الاستطاعة:
والأمر بالمعروف من دعائم الإصلاح في مجتمعات المسلمين، وعدّه بعضهم ركناً من أركان الإسلام، فهو ذو مكانة عظيمة، فقد أوجبه الله على الأمة المسلمة، فقال: ﴿ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 104].

وبه حازت أمة الإسلام الخيريَّة، فقد قال الله - تعالى -: ﴿ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 104]، وبالإعراض عنه استحقّ بنو إسرائيل اللعن، يقول الله - تعالى -: ﴿ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴾ [المائدة: 78].

ولذا وجب على المسلم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حسب استطاعته، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكراً فليغيّره بيده، فإن لم يستطع بلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان» [رواه مسلم].

الأدب الثامن: الاشتغال بما ينفعه من الذكر والدعاء وقراءة القرآن، والإعراض عمّا يضرّه:
على الحاجّ أن يغتنم الوقت أثناء اتّجاهه إلى مكّة وفي طريقه إليها ومدّة إقامته بها بالذكر والدعاء وقراءة القرآن وسائر ما ينفعه وما يشرع له في المناسك من الأعمال والأذكار.

وعليه أن يحفظ لسانه عن كثرة القيل والقال، والخوض فيما لا يعنيه والإفراط في المزاح، ويصون لسانه عن الكذب والغيبة والنميمة وسائر قول الزور، فالإنسان مأمور بحفظ لسانه في كلّ وقت وحين، يقول الله - تعالى -: ﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 36]، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه -: «من حجّ فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه» [متفق عليه]، ويقول الشاعر:
احفظ لسانك أيها الإنسان أداب الحج
لا يلدغنك إنه ثعبانُ أداب الحج
كم في المقابر من قتيل لسانه أداب الحج
كانت تهاب لقاءه الشجعانُ أداب الحج


الأدب التاسع: وصيَّة للمرأة المسلمة:
وذلك بالتزام حجابها وجلبابها والابتعاد عن الزينة عند تعرّضها للرجال في كلّ حينٍ وآن، ويتأكّد ذلك في الحجّ، حيث تختلط بالرجال في الطواف وبعض المشاعر.

فلا بُدّّ أن تكون ملتزمة بحجابها مُسبغةً جلبابها وعباءتها وملاءتها مُخْفِيةً زينتها؛ فإنها جوهرة ثمينة ودرّة مكنونة، وذات خلق مصونة، والله - عزّ وجلّ - خاطب بالحجاب والجلباب في كلّ حين وآن كما في قوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: 59].

ويتأكّد التزام المسلمة بحجابها إذا كانت محرمة، قالت عائشة - رضي الله عنها -: «كان الركبان يمرّون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات، فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه» [أخرجه أحمد وأبو داود وابن ماجه].

ومما ينبغي أن تتنبه له المرأة المسلمة الحذر كلّ الحذر من الطواف بالزينة والروائح الطيّبة وعدم التستّر، وهي عورة، فيجب عليها ترك الزينة حال الطواف وغيرها من الأحوال التي يختلط فيها النساء مع الرجال؛ لأنها عورة وفتنة.

الأدب العاشر: الاستفادة من دروس الحجّ لمصالح الدنيا والآخرة:
ومنها:
أ - تقوية أواصر الأخوّة الإسلاميَّة.
ب - أن يتذكر باجتماع الحجاج الجمع يوم الحشر والحساب فيُعدّ العدّة للقاء ذلك اليوم.

الأدب الحادي عشر: مواصلة العمل الصالح بعد الحجّ:
فإن المسلم لا ينقطع عن القيام بالفرائض والسنن والواجبات، بل عليه المحافظة عليها، يقول الله - تعالى -: ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 99].

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه -: «إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له» [أخرجه مسلم].

فليس للعمل نهاية إلا الموت أو قيام الساعة، فعلى المسلم الاستمرار عليه حتى يلاقي ربّه.

وبالله التوفيق، وصلى الله وسلّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الموضوع الأصلي: أداب الحج || الكاتب: ملكة الحنان || المصدر: منتديات عزف الحروف

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





H]hf hgp[




 توقيع : ملكة الحنان



رد مع اقتباس
قديم 04-19-2023, 01:23 PM   #2


الصورة الرمزية شيخة الزين
شيخة الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : 05-06-2024 (10:47 PM)
 المشاركات : 119,166 [ + ]
 التقييم :  59807
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ على جمَـآل طرحـكٌ..||~
د ـآم عطـآئكٌ ../..ورؤعـة تمَـيـزكٌ..~
وديٌ لــروحـكٌ ,,~


 

رد مع اقتباس
قديم 04-19-2023, 10:58 PM   #3


الصورة الرمزية غصة حنين
غصة حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (02:12 AM)
 المشاركات : 135,959 [ + ]
 التقييم :  58200
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred

الاوسمة

افتراضي



طرح معطر بروحانيات إيمانيه قيمه
جزاك الله خير
ورفع الله قدرك وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-20-2023, 08:25 PM   #4


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم :  109197
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



شيخة
يسعدك ربي على روعة مرورك بمتصفحي

الله مايحرمني وجودك وجديدك ياعسل


 
 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 04-20-2023, 08:25 PM   #5


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم :  109197
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



غصة
يسعدك ربي على روعة مرورك بمتصفحي

الله مايحرمني وجودك وجديدك ياعسل


 
 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 04-23-2023, 02:33 PM   #6


الصورة الرمزية زهرة الارجوان
زهرة الارجوان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 221
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 06-23-2023 (09:27 PM)
 المشاركات : 237 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جعله في ميزان حسناتك
وبارك الله فيك و جزاك الله خيراً
وكثر الله خيراك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2023, 12:28 AM   #7


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم :  109197
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



زهرة


اسعدني تواجدك في متصفحي ياغلا
الله مايحرمنا وجودك وجديدك الشيق


 
 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 04-28-2023, 12:54 AM   #8


الصورة الرمزية تراتيل عشق
تراتيل عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : اليوم (01:35 AM)
 المشاركات : 150,833 [ + ]
 التقييم :  47318
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك


 
 توقيع : تراتيل عشق


شكرآ للادارة ع التكريم

عذب الإحساس مشكور ع التصميم الرائع


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2023, 01:07 AM   #9


الصورة الرمزية ملكة الحنان
ملكة الحنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 242
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 06-09-2023 (07:54 PM)
 المشاركات : 72,404 [ + ]
 التقييم :  109197
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



بحة تراتيل عشق

اسعدني تواجدك في متصفحي ياغلا
الله مايحرمنا وجودك وجديدك الشيق


 
 توقيع : ملكة الحنان




رد مع اقتباس
قديم 05-03-2023, 10:25 AM   #10


الصورة الرمزية حور العين
حور العين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : 03-26-2024 (11:31 PM)
 المشاركات : 3,937 [ + ]
 التقييم :  1227
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزآكم ربي كل خير
وجعل طرحكم بميزآن حسنآتكم يآرب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آداب معاملة الأجير عذب الإحساس ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 6 12-05-2021 07:45 PM
ما هي آداب الدعاء أمل الحياة ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 10 09-18-2021 08:49 AM
آيات الله فِ البحار غصة حنين ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 10 09-17-2021 01:52 PM
من آداب اللباس في الإسلام بتول ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ 5 09-17-2021 12:39 PM
أداب وأخلاقيات المنتديات تراتيل عشق ♫ıl عزف المواضيع العامة ıl♫ 6 05-31-2020 11:31 AM


الساعة الآن 07:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009