ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات


العودة   ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ > ♪╣[ عزف الإسلامى ]╠♪ > ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫

♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ ┘¬»[ قصص الانبياء مفصله , قصص الرسل و معجزات القران

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات تراتيل عشق
اللقب
المشاركات 150706
النقاط 47318

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: سورة النمل .. الشيخ شعبان الصياد (آخر رد :تراتيل عشق)       :: سورة الواقعة - الشيخ محمد محمود الطبلاوي (آخر رد :تراتيل عشق)       :: سورة الملك .. الشيخ محمود الشحات أنور (آخر رد :تراتيل عشق)       :: خواطر القلب (آخر رد :تراتيل عشق)       :: كيف تفوز بليلة القدر؟! | الشيخ د. محمد حسان (آخر رد :تراتيل عشق)       :: سورة الجاثية من المسجد الأقصى- الشيخ سعيد القلقيلي (آخر رد :تراتيل عشق)       :: اطمئن سيُحدث الله لك أمراً (آخر رد :تراتيل عشق)       :: أنشدت بسم الله ثم الحمد له (آخر رد :تراتيل عشق)       :: كن راضياً | معن برغوث (آخر رد :تراتيل عشق)       :: سورة الغاشية للشيخ محمد ايوب (آخر رد :تراتيل عشق)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-26-2021, 01:42 AM
نقاء غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Darkred
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل : Jan 2020
 فترة الأقامة : 1560 يوم
 أخر زيارة : 04-07-2021 (11:30 PM)
 المشاركات : 53,646 [ + ]
 التقييم : 27692
 معدل التقييم : نقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي حديث: (هل تُنصَرون وتُرزَقون إلا بضعفائكم ...)





حديث: (هل تُنصَرون وتُرزَقون إلا بضعفائكم ...)

رواية ودراية




أولًا: روايات الحديث:
الرواية الأولى: أخرجها الإمام البخاري في كتاب الجهاد والسير من صحيحه،باب: من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب،عن مصعب بن سعد، قال: (رأى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن له فضلًا على من دونه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل تُنصَرون وتُرزَقون إلا بضعفائكم؟)[1].


أراد صلى الله عليه وسلم بذلك حضَّ سعدٍ على التواضع، ونفي الزهو على غيره، وترك احتقار المسلم في كل حالة.


والسؤال الذي قد يتبادر إلى الذهن: ما المنزلة التي أراد سعد أن يتميز بها عن إخوانه؟
نجد الجواب شافيًا، وتتضح لنا الصورة كاملة في الرواية الآتية:
الرواية الثانية: وهي عند الإمام أحمد: (قال سعد: يا رسول الله، أرأيت رجلًا يكون حامية القوم ويدفع عن أصحابه، أيكون نصيبه كنصيب غيره؟ فقال: ثكِلتك أمك يا ابن أم سعد، وهل ترزقون وتنصرون إلا بضعفائكم؟)[2].


وعلى هذا؛ فالمراد بالفضل - كما يقول الحافظ ابن حجر - إرادة الزيادة من الغنيمة، فأعلمه صلى الله عليه وسلم أن سهام المقاتلة سواءٌ؛ فإن كان القوي يترجح بفضل شجاعته، فإن الضعيف يترجح بفضل دعائه وإخلاصه[3].


والاستفهام في الحديث للتقرير؛ أي: ليس النصر وإدرار الرزق إلا ببركتهم، فأبرزه في صورة الاستفهام ليدل على مزيد التقرير والتوبيخ.


الرواية الثالثة: رواية الترمذي وأبي داود عن أبي الدرداء، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ابغوني ضعفاءكم؛ فإنكم إنما تُرزقون وتُنصرون بضعفائكم)[4].


ومعنى "ابغوني"؛ أي: اطلبوا رضاي في ضعفائكم، وتقربوا إليَّ بالتقرب إليهم، وتفقُّد حالهم، وحفظ حقوقهم، والإحسان إليهم قولًا وفعلًا واستنصارًا بهم، فهم الأحق بمجالستي وبالقرب مني.


الرواية الرابعة: وهي عند النسائي بزيادة تبين معنى الروايات السابقة، ولفظه: (إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها؛ بدعوتهم، وصلاتهم، وإخلاصهم)[5].

ثانيًا: فوائد الحديث:
الفائدة الأولى: للضعفاء عند الله من الشرف ما ليس لغيرهم:
معنى: (إنما تنصرون وترزقون بضعفائكم)؛ أي: إنما تمكَّنون من الانتفاع بما أخرجنا لكم، وتُعانون على عدوكم، ويُدفع عنكم البلاء والأذى؛ بسبب وجود ضعفائكم بين أظْهُركم، أو بسبب رعايتكم لهم، أو ببركة دعائهم، فما السر في ذلك؟
السر في ذلك أن الضعفاء أشد إخلاصًا في الدعاء، وأكثر خضوعًا في العبادة؛ لجلاء قلوبهم عن التعلق بزخرف الدنيا؛ فالضعيف إذا رأى عجزه وعدم قوته تبرَّأ عن الحول والقوة بإخلاص، ورقَّ قلبه واستكان لربه وتضرع إليه، فيستجيب الله دعاءه، ويحقق له رجاءه، وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله، بخلاف القوي؛ فإنه يظن أنه إنما يغلب الرجال بقوته، فَيَكِلُه الله إلى نفسه على قدر عُجبه، ويكون ذلك سببًا للخِذلان.


ومن هنا استدل بعض العلماء على استحباب إخراج الشيوخ والصبيان في صلاة الاستسقاء.


والمقصود بالضعفاء: من يكون ضعفه في بدنه (المرض الجسماني)، أو في نفسه (المرض الذهني والنفسي)، أو في حاله (الفقر وقلة ذات اليد)، والنصوص تشمل الأنواع الثلاثة.


فإن قيل بأن المقصود بالضعفاء هم من يستضعفهم الناس لفقرهم ورَثاثَتِهم؛ لأنهم هم الذين يستطيعون الدعاء والصلاة، كما في رواية النسائي التي أشرت إليها قبل قليل.


فالجواب أن الدعاء والصلاة والإخلاص قد تتحقق في النوعين الآخرين ليس من المريض نفسه، وإنما ممن يقوم على رعايته، فكم من مريض يتضرع أهله إلى الله، وتنكسر له قلوبهم أكثر من صاحب المرض ذاته!


الفائدة الثانية: لايتحقق النصر إلا باستجماع أسبابه المادية والمعنوية:
الأسباب التي يحصل بها النصر نوعان:
النوع الأول: أسباب مادية ملموسة؛ كالقوة العقلية والبدنية، وأنواع الأسلحة والآلات، ونحو ذلك مما يُعين على قتال الأعداء.


ويُلاحظ أن هذا النوع هو الذي يغلب على قلوب أكثر الخلق، ويُعلِّقون به وحده حصولَ النصر والرزق، وفي هذا من قصر النظر وضعف الإيمان وقلة الثقة بوعد الله وكِفايته ما الله به عليم؛ فالنصر ليس بكثرة عَدَدٍ ولا عُدَدٍ، وإنما هو من عند الله.


ولهذا أدَّب الله عز وجل صحابة نبيه - وهم خيار الخلق - حين أُعجب بعضهم بكثرتهم في غزوة حنين حتى قال قائلهم: (لن نُغلب اليوم عن قلة)، فوُكِلوا إلى هذه الكلمة، فكانت الهزيمة في الابتداء، وفرَّ معظم المسلمين من المَيدان، واشتدت عليهم الأزمة، حتى ضاقت عليهم الأرض - على رَحْبِها وسَعَتِها - ثم ولَّوا منهزمين، إلا رسول الله؛ فإنه ثبت ولم يفرَّ، وصمد ولم يتخاذل، بل كان يدعو ربه بدعائه الخاشع قائلًا: (اللهم أنت عَضُدي وأنت نصيري، بك أحُولُ، وبك أصُولُ، وبك أقاتل)، فلما زال العُجب عن الصحابة وعرفوا ضعفهم، أنزل الله السكينة عليهم، وأنزل جنودًا من عنده يثبتونهم ويبشرونهم، حتى تحقق النصر.


وأما النوع الثاني: فهو الأسباب المعنوية؛ وهي قوة التوكل على الله، وكمال الثقة به، وقوة التوجه إليه والطلب منه، وهذه الأمور تقوى جدًّا من الضعفاء العاجزين، الذين ألجأتهم الضرورة إلى أن يعلموا حق العلم أن كفايتهم ورزقهم ونصرهم من عند الله، وأنهم في غاية العجز، فتنكسر بذلك قلوبهم، وتتوجه إلى الله ثقةً به، وطمعًا في فضله وبِرِّه، ورجاء لِما في يديه الكريمتين.


فينزل الله لهم من نصره ورزقه ما لا يدركه القادرون، بل يُيَسِّر للقادرين بسببهم من أسباب النصر والرزق ما لم يخطر لهم ببال، ولا دار لهم يومًا في خيال؛ ﴿ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ﴾ [المدثر: 31].


الفائدة الثالثة: قلب العبد وجوارحه في حالة استنفارٍ تامٍّ في ذات الله:
قد يظن القارئ الكريم أن هناك تعارضًا بين النصوص السابقة، والنصوص التي تمدح المؤمن القوي، وتأمره بالأخذ بالقوة والاستعداد للأعداء، وعند التأمل نجد أنه لا تعارضَ؛ إذِ المراد أنه متى تمكَّن المسلم من الأخذ بأسباب القوة المادية وتيسرت له، فعليه أن يسارع ولا يفرِّطَ ولا يُقصِّر.


وقد ورد الجمع بين الأمرين في قول الله عز وجل لنبيه: ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 99].


والمعنى: استمرَّ في جميع الأوقات على التقرب إلى الله بأنواع العبادات البدنية والقلبية، حتى يأتيك الموت وأنت على ذلك، وقد امتثل أمر ربه بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم، فلم يَزَلْ دائبًا في العبادة بجميع أنواعها، حتى أتاه اليقين.


كما جمع النبي الكريم بين الأمرين في قوله: (احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، ولا تعجز ...)[6].


أما إذا لم يتمكن المسلم من الجمع بين الأمرين - كأن حبسه المرض في نفسه أو غيره - فعليه رقة القلب والانكسار بمشاهدة جلال الجبار.


والخلاصة: أن قلب العبد وجوارحه في حالة استنفار تام في ذات الله؛ فالجوارح تستفرغ الوُسْعَ في الأسباب حتى يُحِسَّ صاحبها من نفسه أنه لا مزيد، والقلب يستجلب رضا الله وعونه وثقته ورجاءه والطمع فيه، فإن حدث وقعدت به الأسباب، فليتحرك بقلبه إلى الله، فإن الله مُنجِزٌ له ما وعد، وليس هذا فحسب، بل ربما تفجَّرتْ ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه.


وأخيرًا:
فلنحرص على رعاية الضعفاء، والاهتمام بهم، وتأدية حقوقهم، وألَّا نستصغر أو نستقلَّ دعاءهم، فدعاؤهم لا يقل تأثيرًا في الأعداء عن تأثير المدافع والدبابات.


اللهم أصلح لنا شأننا كله، ولا تَكِلْنا إلى أنْفُسنا طرفة عين، ولا إلى أحد من خلقك.

[1] أخرجه البخاري (2896).

[2] أخرجه الإمام أحمد في مسنده برقم (1493)، وقال المحققون: حسن لغيره، وهو في مصنف عبدالرزاق برقم (9691).

[3] فتح الباري (6/ 89).

[4] أخرجه الإمام أحمد برقم (21731)، وقال محققو المسند: صحيح، وأخرجه أبو داود (2594)، والترمذي (1702)، وابن حبان (4767).

[5] أخرجه النسائي (3178) في الجهاد، باب: الاستنصار بالضعيف.

[6] أخرجه مسلم رقم (2664) في القدر، باب: في الأمر بالقوة وترك العجز


كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





p]de: (ig jEkwQv,k ,jEv.Qr,k Ygh fquthz;l >>>) >>>) jEkwQv,k fquthz;l p]de: igh





رد مع اقتباس
قديم 01-26-2021, 02:16 AM   #2


الصورة الرمزية ساهر الليل
ساهر الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : 03-24-2021 (01:09 AM)
 المشاركات : 15,951 [ + ]
 التقييم :  5849
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Coral
افتراضي



بارك الله فيكى
وجزاكم الله خيرا
كل التحية والتقدير


 

رد مع اقتباس
قديم 01-29-2021, 01:08 AM   #3


الصورة الرمزية غصة حنين
غصة حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 04-13-2024 (03:52 AM)
 المشاركات : 135,916 [ + ]
 التقييم :  58200
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله بميزان حسناتك
ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديدك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-01-2021, 11:56 AM   #4


الصورة الرمزية أميرة
أميرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 158
 تاريخ التسجيل :  Mar 2021
 أخر زيارة : 03-01-2021 (04:15 PM)
 المشاركات : 301 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-08-2021, 07:14 AM   #5


الصورة الرمزية كيان انسان
كيان انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : 03-08-2023 (10:30 AM)
 المشاركات : 1,360 [ + ]
 التقييم :  720
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بارك الله فيك ونفع بطرحك
وجعلها الله في موازين حسناتك
أجمل وأرق باقات ورودى


 

رد مع اقتباس
قديم 04-14-2021, 01:11 PM   #6


الصورة الرمزية وسيم العاشق
وسيم العاشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 145
 تاريخ التسجيل :  Dec 2020
 أخر زيارة : 08-13-2022 (02:55 PM)
 المشاركات : 15,548 [ + ]
 التقييم :  476
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزاك الفردوس الأعلى من الجنــــــــــان
لروعة طرحك القيم والمفيد
لـ عطرك الفواح في ارجاء المنتدى كل الأمتنان
أتمنى أن لاننــحرم طلتك الربيعية
لك أجمل التحايا و أعذب الأمنيات
عناقيد من الجوري تطوقك فرحاا
دمت بطاعة الله






 

رد مع اقتباس
قديم 04-16-2021, 05:19 PM   #7


الصورة الرمزية تراتيل عشق
تراتيل عشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : اليوم (03:41 AM)
 المشاركات : 150,706 [ + ]
 التقييم :  47318
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي





 
 توقيع : تراتيل عشق


شكرآ للادارة ع التكريم

عذب الإحساس مشكور ع التصميم الرائع


رد مع اقتباس
قديم 05-26-2021, 07:28 AM   #8


الصورة الرمزية اجمل احساس
اجمل احساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 187
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : 06-01-2021 (05:26 PM)
 المشاركات : 347 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
افتراضي








جزاك الله خير
وبارك في جهودك
كل التوفيق لك



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هذا الأمر يحدث يوم زواجك .. ! الركابي ♫ıl عزف الضحك و الفرفشة ıl♫ 3 04-26-2023 02:06 PM
شرح حديث: إن أبي وأباك في النار شيخة الزين ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 5 09-19-2021 07:55 AM
شرح حديث أبي هريرة: إن الدين يسر عذب الإحساس ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 9 10-06-2020 06:25 PM
حديث القرآن عن السعادة نقاء ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 6 05-30-2020 10:03 PM
شرح حديث : إنها ستكون فتن عذب الإحساس ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 8 05-30-2020 06:40 PM


الساعة الآن 12:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009