ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات شيخة الزين
اللقب
المشاركات 119161
النقاط 59807
بيانات عذب الإحساس
اللقب
المشاركات 15470
النقاط 9940

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تكاليف ورسوم دراسة العلاج الطبيعي في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عذب الإحساس)       :: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: حديث إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أُمورٌ يُحِبُّهَا النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تسوية الصفوف وإتمامها في الصلاة (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: متى تهتز الثقة بالنفس ؟ (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أهم عوامل التصالح مع الذات (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: التعامل مع الشخصية الاعتمادية (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الميكانيكا في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :سصصضثض)       :: تكاليف ورسوم دراسة هندسة الطيران في ماليزيا وشروط القبول (آخر رد :عمرو عبده)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-22-2021, 04:09 PM
تناهيد غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 211
 تاريخ التسجيل : Jul 2021
 فترة الأقامة : 1013 يوم
 أخر زيارة : 11-21-2021 (02:10 AM)
 المشاركات : 2,248 [ + ]
 التقييم : 538
 معدل التقييم : تناهيد is a glorious beacon of lightتناهيد is a glorious beacon of lightتناهيد is a glorious beacon of lightتناهيد is a glorious beacon of lightتناهيد is a glorious beacon of lightتناهيد is a glorious beacon of light
بيانات اضافيه [ + ]
3 Zf76 وصايا لقمان الحكيم لابنه (بر الوالدين)






الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد:
فالوصية الثانية: من وصايا لقمان الحكيم لابنه: بر الوالدين.


وردت النصوص الشرعية بالحث على بر الوالدين مع بيان الأجر العظيم في ذلك، والتحذير من عقوقهما، مع بيان ما يترتب عليه من الأضرار الوخيمة في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23]، وقال تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [النساء: 36].


وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «رَغِمَ أَنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُهُ»، قِيلَ: مَنْ يَا رَسُولَ اللهِ؟! قَالَ: «مَنْ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ، أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ»[1].


وقال صلى الله عليه وسلم: «لَعَنَ اللهُ مَنْ لَعَنَ وَالِدَيْهِ»[2].


وقال صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الربِّ فِي رِضَا الْوَالِدِ، وَسَخَطُ الربِّ فِي سَخَطِ الْوَالِدِ‏»[3].


وكثيرًا ما يقرن الله بين عبادته والوصية بالوالدين، وهذا يدل على عظمة ذلك، وهكذا في وصايا لقمان عليه السلام، فبعد أن أوصاه بعبادة الله وحده ثنَّى بطاعة الوالدين، قال تعالى: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 14، 15]، وفي هاتين الآيتين من الفوائد والحكم ما يدعو إلى تدبُّرها والوصية بها:
1- رحمة الله بعباده إذ يوصيهم بما ينفعهم فعلًا وتركًا.
2- أن الوصية بالوالدين عامة لكل الناس مشركهم ومؤمنهم وكافرهم ومسلمهم.
3- الوالدان الموصى بهما هما الأب والأم، ويلحق بهما الجد والجدة.


4- بيَّن الله تعالى سبب الوصية للوالدين، فقال عن الأم: ﴿ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ ﴾ [لقمان: 14]؛ قال ابن سعدي رحمه الله: «أي مشقة على مشقة، فلا تزال تلاقي المشاق من حين يكون نطفة من الوحم والمرض والضعف والثقل وتغير الحال، ثم وجع الولادة، ثم فصاله في عامين»، وهو ملازم لحضانة أمه وكفالتها ورضاعها، أفما يحسن بمن تحمل على ولده هذه الشدائد مع شدة الحب - أن يؤكد على ولده ويوصي الله بتمام الإحسان إليه[4].


5- أن تمام الرضاعة عامان كاملان؛ قال تعالى: ﴿ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ ﴾ [البقرة: 233].


6- الله سبحانه وتعالى شكور، وسمى نفسه الشكور، وأمر عباده أن يشكروه لما له عليهم من الفضل العظيم، ويشكروا مَن أحسن إليهم، ويعلموا أنهم حين يقومون بذلك سيرجعون إلى الله تعالى، فيجزيهم أحسن الجزاء، ولذلك قال: ﴿ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [لقمان: 14].


7- قرن الله تعالى بين شكره وشكر الوالدين، فكما أن الله يستحق الشكر لأنه هو الذي أوجدك من العدم، فكذلك أوصى بشكر من كان سببًا في وجودك، ولو لم يكن إلا هذا السبب لكفى به موجبًا لبر الوالدين وطاعتهما، وهذا السبب لا يوجد من أعمال البر ما يكافئه إلا شيئًا واحدًا لا يتوفر في غالب الناس، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لَا يَجْزِي وَلَدٌ وَالِدًا إِلَّا أَنْ يَجِدَهُ مَمْلُوكًا فَيَشْتَرِيَهُ فَيُعْتِقَهُ‏»[5].


8- مع هذه الوصايا العظيمة ببر الوالدين إلا أن طاعتهما مشروطة بأن تكون في غير معصية الله؛ إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق مهما عظم قدره؛ روى مسلم في صحيحه من حديث مصعب بن سعد عن أبيه رضي الله عنه أنه نزلت فيه آيات من القرآن، قال: «حَلَفَتْ أُمُّ سَعْدٍ أَنْ لَا تُكَلِّمَهُ أَبَدًا حَتَّى يَكْفُرَ بِدِينِهِ، وَلَا تَأْكُلَ وَلَا تَشْرَبَ، قَالَتْ: زَعَمْتَ أَنَّ اللهَ وَصَّاكَ بِوَالِدَيْكَ، فَأَنَا أُمُّكَ، وَأَنَا آمُرُكَ بِهَذَا. قَالَ: مَكَثَتْ ثَلَاثًا حَتَّى غُشِيَ عَلَيْهَا مِنَ الْجَهْدِ، فَقَامَ ابْنٌ لَهَا يُقَالُ لَهُ عُمَارَةُ، فَسَقَاهَا، فَجَعَلَتْ تَدْعُو عَلَى سَعْدٍ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ فِي الْقُرْآنِ هَذِهِ الْآيَةَ: ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ﴾ [لقمان: 15]»[6].


9- ما أرحمك يا رب وما أحلمك وما أكرمك، فشرك الوالدين وكفرهما وعصيانهما لربهما، بل حتى مع اجتهادهما وشدة حرصهما على ولدهما أن يشرك بالله تعالى ولا يؤمن به ويعصيه ولا يطيعه، مع هذا كله أمر بالإحسان إليهما ومصاحبتهما بالمعروف ولم يقل: وإن جاهداك على أن تشرك بي فعقهما، بل قال: «فلا تطعهما».


10- قوله تعالى: ﴿ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ﴾ [هود: 46].


بيان واضح أن كل من أشرك بالله تعالى أن فعله ليس على علم بل على جهل وضلال، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المؤمنون: 117]، وقد تحدى الله تعالى جميع الخلق أن يأتوا ببرهان على شركهم؛ قال تعالى: ﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الأحقاف: 4].


11- في قوله تعالى: ﴿ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ﴾ [لقمان: 15]، حث على اتباع سبيل المؤمنين المنيبين إلى الله والاقتداء بهم ومصاحبتهم، قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم لما ذكر الأنبياء قال: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾ [الأنعام: 90]، وكما أمر باتباع سبيل المؤمنين حذَّر من اتباع سبيل غيرهم، فقال: ﴿ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 115].


12- تضمنت الآية الكريمة التنبيه إلى فضل مصاحبة الأخيار، وقد وردت النصوص الكثيرة من الكتاب والسنة تحث على ذلك وتنهى عن خلافه؛ قال تعالى - بعد أن ذكر ما وجده زكريا عليه السلام من الرزق عند مريم عليها السلام الذي لا يوجد عند غيرها، وأن الله هو الذي رزقها به - قال تعالى: ﴿ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ﴾ [آل عمران: 38]، وقال تعالى: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67].


فمصاحبة الصالحين خير وبركة في الدنيا والآخرة، روى البخاري ومسلم من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّمَا مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ، وجَلِيسِ السُّوءِ، كَحامِلِ المِسْكِ، ونافِخِ الكِيرِ، فَحامِلُ المِسْكِ، إِمَّا أنْ يَحْذِيَكَ، وإِمَّا أنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وإِمَّا أنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، ونافِخُ الكِيرِ، إِمَّا أنْ يَحْرِقَ ثَيابَكَ، وإِمَّا أنْ تَجِدَ رِيحًا خَبيثَةً»[7].


وروى الترمذي في سننه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الرَّجُلُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ، فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ»[8].


وأيضًا فإن من جالسهم تشمله بركة مجالستهم ويعمه الخير الحاصل لهم، وإن لم يكن عمله بالغًا مبلغهم، كما دل على ذلك ما أخرجه الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّ لِلَّهِ مَلاَئِكَةً يَطُوفُونَ فِي الطُّرُقِ، يَلْتَمِسُونَ أَهْلَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا قَوْمًا يَذْكُرُونَ اللَّهَ تَنَادَوْا: هَلُمُّوا إِلَى حَاجَتِكُمْ»، وفي آخر الحديث: «فَيَقُولُ اللَّهُ: فَأُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ». قَالَ: «يَقُولُ مَلَكٌ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ: فِيهِمْ فُلاَنٌ لَيْسَ مِنْهُمْ إِنَّمَا جَاءَ لِحَاجَةٍ. قَالَ: هُمُ الْجُلَسَاءُ لَا يَشْقَى بِهِمْ جَلِيسُهُمْ»[9].


قال عمر رضي الله عنه: لولا ثلاث ما أحببت العيش في هذه الحياة الدنيا: ظمأ الهواجر، ومكابدة الساعات من الليل، ومجالسة أقوام ينتقون أطايب الكلام، كما ينتقى أطايب الثمر.


قال الشافعي:
إِذا لَم أَجِد خِلًّا تَقِيًّا فَوِحْدَتِي
أَلَذُّ وَأَشْهَى مِنْ غَوِيٍّ أُعَاشِرُه

وَأَجْلِسُ وَحْدِي لِلْعِبَادَةِ آمِنًا
أَقَرُّ لِعَيْنِي مِنْ جَلِيسٍ أُحَاذِرُه


13- في قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ ﴾ [لقمان: 15]، تنبيه إلى أنه ينبغي للعبد أن يتذكر عند كل عمل صالح يعمله أنه سيلاقيه، فيدفعه ذلك إلى إحسانه وإخلاص النية فيه، فما ضل من ضل إلا بنسيان ذلك اللقاء؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ﴾ [ص: 26].


14- في قوله تعالى: ﴿ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15]، إن الله سبحانه وتعالى يحصي أعمال العباد عليهم في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها؛ قال تعالى: ﴿ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا ﴾ [الإسراء: 13]، ثم يُقال له: ﴿ اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴾ [الإسراء: 14].


وقال تعالى: ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴾ [آل عمران: 30]، فمن عمِل وأيقن أن كل عمل يعمله سيلاقيه يوم القيامة لم يقدِّم إلا خيرًا.


والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.







كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





,whdh grlhk hgp;dl ghfki (fv hg,hg]dk)




 توقيع : تناهيد




رد مع اقتباس
قديم 08-22-2021, 04:33 PM   #2


الصورة الرمزية عاشق العميد
عاشق العميد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 180
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : 04-20-2024 (12:47 PM)
 المشاركات : 51,592 [ + ]
 التقييم :  40979
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي







 
 توقيع : عاشق العميد



رد مع اقتباس
قديم 08-22-2021, 07:16 PM   #3


الصورة الرمزية غرام الليل
غرام الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 148
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 02-23-2022 (08:25 AM)
 المشاركات : 1,801 [ + ]
 التقييم :  1619
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير
وبارك الله فيك
تحيتي


 

رد مع اقتباس
قديم 08-22-2021, 07:51 PM   #4


الصورة الرمزية تراتيل عشق
تراتيل عشق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Mar 2020
 أخر زيارة : اليوم (09:30 PM)
 المشاركات : 150,685 [ + ]
 التقييم :  47318
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه


 
 توقيع : تراتيل عشق


شكرآ للادارة ع التكريم

عذب الإحساس مشكور ع التصميم الرائع


رد مع اقتباس
قديم 08-23-2021, 02:40 AM   #5


الصورة الرمزية أميرة عاشق
أميرة عاشق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 220
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 08-23-2021 (12:24 PM)
 المشاركات : 1,586 [ + ]
 التقييم :  210
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Ivory
افتراضي



طرح قيم
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 09-04-2021, 05:52 AM   #6


الصورة الرمزية لهفة
لهفة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 41
 تاريخ التسجيل :  Feb 2020
 أخر زيارة : اليوم (04:32 PM)
 المشاركات : 9,245 [ + ]
 التقييم :  3718
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 09-05-2021, 02:44 AM   #7


الصورة الرمزية غصة حنين
غصة حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 04-13-2024 (03:52 AM)
 المشاركات : 135,916 [ + ]
 التقييم :  58200
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred

الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله بميزان حسناتك
ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديدك


 

رد مع اقتباس
قديم 09-06-2021, 09:21 PM   #8


الصورة الرمزية كيان انسان
كيان انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13
 تاريخ التسجيل :  Jan 2020
 أخر زيارة : 03-08-2023 (10:30 AM)
 المشاركات : 1,360 [ + ]
 التقييم :  720
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيراً
وجعلها الله في موازين حسناتك
مودتي


 

رد مع اقتباس
قديم 09-06-2021, 09:55 PM   #9


الصورة الرمزية عذبة الإحساس
عذبة الإحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 159
 تاريخ التسجيل :  Mar 2021
 أخر زيارة : 08-18-2023 (05:48 PM)
 المشاركات : 12,902 [ + ]
 التقييم :  116
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Magenta

الاوسمة

افتراضي



جَزآگ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ..،
جَعَلَ يومَگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُا آلله في مُوآزيَنَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآعَطآئُگ..
دُمْتِ بــِطآعَة الله ..~


 
 توقيع : عذبة الإحساس



رد مع اقتباس
قديم 09-14-2021, 05:29 PM   #10


الصورة الرمزية أميرة أخوانها
أميرة أخوانها غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 229
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 10-19-2021 (11:05 AM)
 المشاركات : 3,287 [ + ]
 التقييم :  530
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير

وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عشرون من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم غصة حنين ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 9 10-05-2020 06:02 PM
تفسير: { ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله } نقاء ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 8 05-30-2020 10:22 PM
نفحات قرآنية .. في سورة لقمان نقاء ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 6 03-08-2020 11:14 PM
الحكيم وكأس الشاي. ‏ نقاء ♫ıl عزف القصص و الخيال ıl♫ 5 02-28-2020 06:27 PM


الساعة الآن 09:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009