ننتظر تسجيلك هـنـا

{ مملكة عزف الحروف ترحب بكم  )
   
 
   
فعاليات مملكة عزف الحروف
 
 

الإهداءات



♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ قسم يهتم بكل المواضيع الاسلامية و أحكام ديننا الحنيف

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تطوير خدمات الرعاية المجتمعية (آخر رد :سعيد)       :: الرقم 7 الذى حير العلماء (آخر رد :عذب الإحساس)       :: شوكة التعذيب البطيء (آخر رد :عذب الإحساس)       :: فوائد البابونج للأطفال الرضع وطريقة تحضيره (آخر رد :عذب الإحساس)       :: بيتزا مارغريتا كلاسيكية (آخر رد :عذب الإحساس)       :: المدفونة بالدجاج والبصل (آخر رد :عذب الإحساس)       :: لفائف الباذنجان بحشوة الفيتا (آخر رد :عذب الإحساس)       :: نقاء الروح (آخر رد :мя Зάмояч)       :: ارواحنا اصبحت مجرد حركات وارقام (آخر رد :мя Зάмояч)       :: كلمات من ذهب (آخر رد :عاشق العميد)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-20-2020, 03:28 AM
نقاء غير متواجد حالياً
Egypt     Female
الاوسمة
وسام الوفاء 
لوني المفضل Darkred
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Jan 2020
 آخر حضور » 04-07-2021 (11:30 PM)
آبدآعاتي » 53,646
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أقسام المحبة




أقسام المحبة


أقسام المحبة


أقسام المحبة خمسة:
الأول: محبة الله، ولا تكفي وحدها للنجاة من النار والفوز بالجنة، فإنَّ المشركين يحبون الله.

والثاني: محبةُ ما يحبُّه الله، وهذه المحبة التي تدخل في الإسلام وتخرج من الكفر، وأحبُّ الناس إلى الله أقومُهم بهذه المحبة.

الثالث: محبةٌ في اللهِ وللهِ، وهي فرض، كمحبة أوليائه وبغض أعدائه، وهي من مكملات محبَّةِ الله ومن لوازمها، فالمحبة التامة مستلزمة لموافقة المحبوب في محبوبه ومكروه وولايته وعداوته، ومن المعلوم أن من أحبَّ الله المحبة الواجبة فلابد أن يبغض أعداءه ويحب أولياءه.

قال الشيخ - رحمه الله - على قوله تعالى: ï´؟ لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ï´¾ [المجادلة: 22] فأخبر أنك لا تجد مؤمنًا يواد المحادين لله ورسوله فإن نفس الإيمان ينفي موادته كما ينفي أحد الضدين الآخر فإذا وُجد الإيمان انتفى ضده وهو موالاة أعداء الله، فإذا كان الرجل يوالي أعداء الله بقلبه كان ذلك دليلًا على أن قلبه ليس فيه الإيمان الواجب.

ومثله قوله تعالى في الآية الأخرى: ï´؟ تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ï´¾ [المائدة: 80]، فذكر جملة شرطية تقتضي أنه إذا وُجد الشرط وجد المشروط بحرف لو التي تقتضي مع الشرط انتفاء المشروط فقال: ï´؟ وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ ï´¾ [المائدة: 81] فدل على أن الإيمان واتخاذهم أولياء في القلب، ودل ذلك على أن من اتخذهم أولياء ما فعل الإيمان الواجب من الإيمان بالله والنبي صلى الله عليه وسلم، وما أنزل إليه.

ومثله قوله تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ï´¾ [المائدة: 51] فإنه أخبر في تلك الآيات أن متوليهم لا يكون مؤمنًا وأخبر هنا أن متوليهم هو منهم فالقرآن يصدق بعضه بعضًا. اهـ

وقال ابن القيم:

أتَحِبُّ أَعداءَ الحبيبِ وتَدَّعِي أقسام المحبة
حبًّا له ما ذاك في إِمْكانِ أقسام المحبة

وكذا تُعادي جاهِدًا أَحبابَه أقسام المحبة
أينَ المحبَّةُ يا أَخا الشَّيطانِ أقسام المحبة

ليس العبادةُ غيرَ توحيدِ المحبَّةِ أقسام المحبة
مع خضوعِ القلبِ والأركانِ أقسام المحبة

والحُبُّ نَفْس وِفَاقِه فيما يُحِـ أقسام المحبة
ـبُّ وبُغْضُ ما لا يَرْتَضِي بِجَنَانِ أقسام المحبة


الرابع: المحبة مع الله، وهي المحبة الشركيَّة، وهي المستلزمة للخوف والتعظيم والإجلال فهذه لا تصلح إلا لله، ومتى أحبَّ العبد بها غير الله فقد أشرك الشرك الأكبر.

الخامس: المحبة الطبيعية، وهي ميل الإنسان إلى ما يلائم طبعه كمحبة المال والولد ونحو ذلك، فهذه لا تُذمُّ إلا إذا أشغلتْ وألهتْ عن طاعة الله.

قال الشيخ: حبُّ الإنسان للأمور الدنيوية لا يلام العبد عليه، ولا يعاقب إلا إذا دعا إلى معصية الله، أو تضمن ترك واجب، وجامع المال إذا قام فيه بالواجبات ولم يكتسبه من الحرام لا يعاقب عليه، لكن إخراج الفضل والاقتصار على الكفاية أفضل وأسلم وأفرغ للقلب، وأجمع للهم، وأنفع للدنيا والآخرة.

وقال الشيخ: ومطالب النفوس وأغراضها نوعان، منها: ما هو محتاج إليه كما يحتاج إلى طعامه وشرابه ومسكنه ومنكحه ونحو ذلك فهذا يطلبه من الله ويرغب إليه، فيكون المال عنده يستعمله في حوائجه بمنزلة حماره الذي يركبه، وبساطه الذي يجلس عليه، بل بمنزلة الكنيف الذي يقضي حاجته فيه، من غير أن يستعبده فيكون هلوعًا، إذا مسَّه الشَّرُ جزوعًا، وإذا مسه ا لخير منوعًا، ومنها: ما لا يحتاج إليه العبد فهذا لا ينبغي أن يعلق قلبه بها، فإذا تعلق قلبه بها كان مستعبدًا لها وربما صار معتمدًا على غير الله فيها فلا يبقى معه حقيقة العبادة ولا حقيقة التوكل عليه بل فيه شعبة من العبادة لغير الله وشعبة من التوكل على غير الله.

الموضوع الأصلي: أقسام المحبة || الكاتب: نقاء || المصدر: منتديات عزف الحروف

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





Hrshl hglpfm





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحسنوا النوايا لتدوم المحبة شيخة الزين ♫ıl عزف المواضيع العامة ıl♫ 10 05-31-2020 12:21 PM


الساعة الآن 03:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009