ننتظر تسجيلك هـنـا

{ مملكة عزف الحروف ترحب بكم  )
   
 
   
فعاليات مملكة عزف الحروف
 
 

الإهداءات


العودة   ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ > ♪╣[ عزف الإسلامى ]╠♪ > ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫

♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ ┘¬»[ قصص الانبياء مفصله , قصص الرسل و معجزات القران

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تطوير خدمات الرعاية المجتمعية (آخر رد :سعيد)       :: الرقم 7 الذى حير العلماء (آخر رد :عذب الإحساس)       :: شوكة التعذيب البطيء (آخر رد :عذب الإحساس)       :: فوائد البابونج للأطفال الرضع وطريقة تحضيره (آخر رد :عذب الإحساس)       :: بيتزا مارغريتا كلاسيكية (آخر رد :عذب الإحساس)       :: المدفونة بالدجاج والبصل (آخر رد :عذب الإحساس)       :: لفائف الباذنجان بحشوة الفيتا (آخر رد :عذب الإحساس)       :: نقاء الروح (آخر رد :мя Зάмояч)       :: ارواحنا اصبحت مجرد حركات وارقام (آخر رد :мя Зάмояч)       :: كلمات من ذهب (آخر رد :عاشق العميد)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2023, 06:07 PM
تراتيل عشق غير متواجد حالياً
الاوسمة
الاداري المميز تميز مستمر الإبداع العطاء 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 54
 جيت فيذا » Mar 2020
 آخر حضور » 06-16-2025 (04:34 AM)
آبدآعاتي » 185,152
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » تراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond reputeتراتيل عشق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نحبك يا رسول الله أكثر من حبنا لأنفسنا




نحبك يا رسول الله أكثر من حبنا لأنفسنا
اسلام ويب
محبة النبي صلى الله عليه وسلم أصل من أصول الإسلام، وشرط من شروط الإيمان، فلا يكون المؤمن كامل الإيمان حتى يكون النبي صلى الله عليه وسلم أحبَّ إليه من نفسه، فقد أخرجنا الله تعالى به من الكفر إلى الإيمان، ومن الشرك إلى التوحيد، ومن الظلمات إلى النور، وكان صلوات الله وسلامه عليه رحيماً بنا، وأحرص علينا من أنفسنا، قال الله تعالى: {هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّور}(الحديد:9)، وقال: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ}(الجمعة:2)، وقال: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة: 128). وقال تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ}(الأحزاب:6)، قال ابن كثير: "قد علم شفقة رسوله صلى الله عليه وسلم على أمته، ونصحه لهم، فجعله أولى بهم من أنفسهم، وحكمه فيهم مُقدَّماً على اختيارهم".

إن حبنا للنبي صلى الله عليه وسلم أكثر من حبنا لأنفسنا وأهلينا عقيدة وإيمان، فلا يتم إيمان المسلم حتى يحبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، بل حتى يكون أحبَّ إليه من والده وولده ونفسه والناس أجمعين، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين) رواه البخاري. قال ابن تيمية: "وأما السبب في وجوب محبته صلى الله عليه وسلم وتعظيمه أكثر من أي شخص فلأن أعظم الخير في الدنيا والآخرة لا يحصل لنا إلا على يد النبي صلى الله عليه وسلم بالإيمان به واتباعه، وذلك أنه لا نجاة لأحد من عذاب الله، ولا وصول له إلى رحمة الله إلا بواسطة الرسول، بالإيمان به ومحبته وموالاته واتباعه، وهو الذى ينجيه الله به من عذاب الدنيا والآخرة، وهو الذى يوصله إلى خير الدنيا والآخرة".
وعن عبد الله بن هشام رضي الله عنه قال: (كُنَّا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسول الله لأنت أحب إلى من كل شيء إلا من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا، والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك، فقال له عمر: فإنه الآن، والله لأنتَ أحب إليَّ من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: الآن يا عمر) رواه البخاري.
قال ابن حجر: "فجواب عمر أولاً كان بحسب الطبع، ثم تأمل فعرف بالاستدلال أن النبي صلى الله عليه وسلم أحب إليه من نفسه لكونه السبب في نجاتها من المهلكات في الدنيا والأخرى، فأخبر بما اقتضاه الاختيار، ولذلك حصل الجواب بقوله: (الآن يا عمر) أي الآن عرفت فنطقتَ بما يجب".

وقد توَّعَّد الله عز وجل في كتابه العزيز الذين يحبون الآباء والأبناء والإخوان والأزواج والعشيرة والأموال والتجارة والمساكن أكثر من حبهم لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}(التوبة: 24). قال ابن كثير: "أي: إن كانت هذه الأشياء {أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ} أي: فانتظروا ماذا يحل بكم من عقابه ونكاله بكم"، وقال السعدي: "وهذه الآية الكريمة أعظم دليل على وجوب محبة الله ورسوله، وعلى تقديمها على محبة كل شيء، وعلى الوعيد الشديد والمقت الأكيد، على من كان شيء من هذه المذكورات أحب إليه من الله ورسوله، وجهاد في سبيله".
وقال القاضي عياض: "فكفى بهذا حضاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته، ووجوب فرضها، وعظم خطرها، واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم، إذ قرَّع سبحانه مَنْ كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله، وأوعدهم بقوله تعالى: {فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ}، ثم فسَّقهم بتمام الآية، وأعلمهم أنهم ممن ضل ولم يهده الله".

ومحبتنا لنبينا صلى الله عليه وسلم الحقيقية الصادقة لا يكفي فيها الادعاء باللسان فحسب، بل لا بد أن تكون محبته منهجاً يُتبع، وحياة تعاش، وأخلاقاً يُقْتدَى بها، ولذا جعل الله تعالى اتباع النبي صلى الله عليه وسلم علامة محبة العباد له سبحانه، فقال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏}(آل عمران:31)، قال ابن كثير: "هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادَّعى محبة الله، وليس هو على الطريقة المحمدية فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله".
وقال السعدي: "وهذه الآية فيها وجوب محبة الله، وعلاماتها، ونتيجتها، وثمراتها، فقال: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ} أي: ادَّعيتم هذه المرتبة العالية، والرتبة التي ليس فوقها رتبة فلا يكفي فيها مجرد الدعوى، بل لا بد من الصدق فيها، وعلامة الصدق اتباع رسوله صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، في أقواله وأفعاله، في أصول الدين وفروعه، في الظاهر والباطن، فمن اتبع الرسول دلَّ على صدق دعواه محبة الله تعالى، وأحبه الله وغفر له ذنبه، ورحمه وسدده في جميع حركاته وسكناته، ومن لم يتبع الرسول فليس محباً لله تعالى، لأن محبته لله توجب له اتباع رسوله، فما لم يوجد ذلك دلَّ على عدمها وأنه كاذب إنِ ادعاها، مع أنها على تقدير وجودها غير نافعة بدون شرطها، وبهذه الآية يوزن جميع الخلق، فعلى حسب حظهم من اتباع الرسول يكون إيمانهم وحبهم لله، وما نقص من ذلك نقص".

وفي محبتنا واتباعنا لنبينا صلى الله عليه وسلم السبيل إلى الحياة السعيدة الحقيقية، ومن حُرِمها فهو الشقي المحروم، يقول ابن القَيّم: "والمقصود أنه بحسب متابعة الرسول تكون العزة والكفاية والنُصْرة، كما أنه بحسب متابعته تكون الهداية والفلاح والنجاة، فالله سبحانه علَّق سعادة الدارين بمتابعته، وجعل شقاوة الدارين في مخالفته، فلأتْباعه الهدى والأمن والفلاح، والعزة والكفاية واللذة، والولاية والتأييد، وطيب العيش في الدنيا والآخرة، ولمخالفيه الذلة والصغار، والخوف والضلال، والخذلان والشقاء في الدنيا والآخرة".
وقال ابن حجر في فتح الباري: "قال القرطبى: كل من آمن بالنبى صلى الله عليه وسلم إيماناً صحيحاً لا يخلو عن وجدان شىء من تلك المحبة الراجحة، غير أنهم متفاوتون، فمنهم من أخذ من تلك المرتبة بالحظ الأوفى، ومنهم من يأخذ بالحظ الأدنى، كمن كان مستغرقاً فى الشهوات محجوبا فى الغفلات فى أكثر الأوقات، لكن الكثير منهم إذا ذكر النبى صلى الله عليه وسلم اشتاق إلى رؤيته، بحيث يؤثرها على أهله وماله وولده ويبذل نفسه فى الأمور الخطيرة، ويجد رجحان ذلك من نفسه وجداناً لا تردد فيه. وقد شوهد من هذا الجنس من يؤثر زيارة قبره ورؤية مواضع آثاره على جميع ما ذكر، لما وقر فى قلوبهم من محبته، غير أن ذلك سريع الزوال لتوالى الغفلات، والله المستعان".

ومن أعظم الفضل لحبنا لنبينا صلى الله عليه وسلم: صحبته ومرافقته في الجنة، وكفى بذلك فضلاً وشرفا، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! كيف تقول في رجل أحب قوماً ولم يلحق بهم؟ فقال: المرء مع من أحب) رواه البخاري. وعن أنس رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: (متى الساعة؟ قال: ما أعددتَ لها؟ قال: ما أعددتُ لها من كثير صلاة ولا صيام ولا صدقة، ولكنّي أحبّ الله ورسوله، فقال: أنت مع من أحببت) رواه البخاري، وفي رواية لمسلم: قال أنس: "فما فرِحنا بعد الإسلام فرحاً أشدَّ من قول النبي صلى الله عليه وسلم: (إنك مع من أحبَبْتَ)، قال أنس: فأنا أُحبُّ الله ورسوله، وأبا بكرٍ وعمر، فأرجو أن أكون معهم وإن لم أعملْ بأعمالهم".
ونحن نقول: ونحن نحبك يا رسول الله أكثر من حبنا لأنفسنا وأهلينا، ونحب أبا بكر وعمر، وجميع الصحابة رضوان الله عليهم، ونسأل الله تعالى أن يجمعنا بهم في الجنة، وإن لم نعمل بأعمالهم.



كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





kpf; dh vs,g hggi H;ev lk pfkh gHktskh




 توقيع : تراتيل عشق


شكرآ للادارة ع التكريم

عذب الإحساس مشكور ع التصميم الرائع

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2023, 07:06 PM   #2


الصورة الرمزية غصة حنين

 عضويتي » 73
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » 05-01-2025 (04:57 PM)
آبدآعاتي » 135,981
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسره ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » غصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك sama
اشجع
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Female

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter


الاوسمة

غصة حنين غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح معطر بروحانيات إيمانيه قيمه
جزاك الله خير
ورفع الله قدرك وجعله في ميزان حسناتك




رد مع اقتباس
قديم 05-02-2023, 11:33 PM   #3


الصورة الرمزية شيخة الزين

 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » 05-15-2025 (09:01 AM)
آبدآعاتي » 119,285
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الأدبي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Qatar My Camera: Female

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

Mms ~
MMS ~


الاوسمة

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي





طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
تحياااتي




رد مع اقتباس
قديم 05-03-2023, 09:43 AM   #4


الصورة الرمزية حور العين

 عضويتي » 63
 جيت فيذا » Mar 2020
 آخر حضور » 03-26-2024 (11:31 PM)
آبدآعاتي » 3,937
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » حور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud ofحور العين has much to be proud of
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter


الاوسمة

حور العين غير متواجد حالياً

افتراضي



جزآكم ربي كل خير
وجعل طرحكم بميزآن حسنآتكم يآرب




رد مع اقتباس
قديم 05-07-2023, 01:46 PM   #5


الصورة الرمزية ليليانا

 عضويتي » 347
 جيت فيذا » May 2023
 آخر حضور » 08-30-2023 (03:05 PM)
آبدآعاتي » 362
 حاليآ في » /
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 16
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسره ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ليليانا is a jewel in the roughليليانا is a jewel in the roughليليانا is a jewel in the roughليليانا is a jewel in the rough
مشروبك   cola
قناتك mbc4
اشجع ithad
مَزآجِي  »  16

اصدار الفوتوشوب : Syria My Camera: Female

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

ليليانا غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكم..
وجزاكم كل الخير..
وجعل طرحكم هذا بموازين حسناتكم..
وأتابكم الجنة..
وأظلكم الله يوم لا ظل الا ظله..
وأسعدكم في الدنيا والآخرة..
حفظكم المولى ورعاكم.




رد مع اقتباس
قديم 05-07-2023, 01:54 PM   #6


الصورة الرمزية عاشق العميد

 عضويتي » 180
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 06-13-2025 (10:50 PM)
آبدآعاتي » 56,109
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 1
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » عاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond reputeعاشق العميد has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Saudi Arabia My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

Mms ~
MMS ~


الاوسمة

عاشق العميد غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك


 توقيع : عاشق العميد



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صفة التفاؤل في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ملكة الحنان ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 6 04-29-2023 11:51 PM
البكاء وقيام الليل فى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم نزف القلم ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 11 09-19-2021 07:46 AM
تكثير الطعام والشراب ببركة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نزف القلم ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 11 08-19-2021 03:01 AM
حديث: كنت أطيِّب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه وسيم العاشق ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 11 05-26-2021 07:25 AM
قالوا عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم عذب الإحساس ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 4 11-23-2020 05:53 PM


الساعة الآن 06:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009