ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات


العودة   ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ > ♪╣[ عزف الإسلامى ]╠♪ > ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫

♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ ┘¬»[ تفسير القرآن و آيات القرآن و معجزات القران

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: اهم المعالم السياحية الجميلة في بغداد (آخر رد :شيخة الزين)       :: تاريخ العراق القديم/مدينة اوروك التاريخية (آخر رد :شيخة الزين)       :: تاريخ العراق القديم/مدينة أور في عصر فجر السلالات، القرون 29 – 24 ق. م (آخر رد :شيخة الزين)       :: بحـيرة موند سي السياحية فـــي النمسا (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: أجمل الوجهات السياحية في مملكة ليسوتو ~ (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: شواطئ خليج مونتيغو باي (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: كوستاريكا ஐ في أمريكا (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: السياحة في اسبانيا (آخر رد :ناطق العبيدي)       :: الملكة الآشورية الاسطورة "سميراميس" (آخر رد :عاشق العميد)       :: ولنا قبل الرحيل وقفة (آخر رد :عاشق العميد)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-02-2023, 12:26 AM
عذب الإحساس غير متواجد حالياً
Egypt     Male
لوني المفضل Darkgray
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Jan 2020
 فترة الأقامة : 1613 يوم
 أخر زيارة : 06-01-2024 (12:34 AM)
 المشاركات : 15,487 [ + ]
 التقييم : 9940
 معدل التقييم : عذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي تفسير آية: {يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم}



قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ * وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ
فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ * فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ * أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ
نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَلْ لَا يَشْعُرُونَ * إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ
وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ
وَلَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [المؤمنون: 51 - 62].
الغَرَض الذي سِيقَتْ له هذه الآيات: الترغيب في تناول الطيبات، والترهيب من الأعمال الخبيثات.
ومناسبتها لما قبلها: أنه لما ذكر نعمته على موسى وهارون، وأنه أهلك مَن كذَّب بهما، وجعل عيسى ابن مريم وأمَّه آيةً
وآواهما إلى ربوةٍ ذات قرار ومَعين، ليشير إلى عاقبة التوحيد ودعاته، وعاقبة الشرك وأهله؛ ذكر هنا أسباب القوة في الخير
فرغَّب في تناول الطيبات، ورهَّب من الأعمال الخبيثات.
وقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ ليشعر الناس أنه أمر المرسلين
بما أمر به غيرَهم من المكلَّفين، بأن يأكلوا من الحلال، وأن يقوموا بالصالح من الأعمال، وإنما بدأ بالحض على أكل الحلال
لأنه من أكبر العون على العمل الصالح واستجابة الدعاء، ولذلك حذَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أكل الحرام
وأشار إلى أنه يَرُد العمل والدعاء، فقد روى مسلم في صحيحه من طريق أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
((يا أيها الناس، إن الله طيِّب لا يقبل إلا طيبًا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين
فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ [المؤمنون: 51]
وقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ﴾ [البقرة: 172]، ثم ذكر الرجلَ يطيل السفر، أشعثَ أغبر
ومطعمه حرام ومشربه حرام، وملبسه حرام وغُذي بالحرام، يمدُّ يدَيْه إلى السماء: يا رب، يا رب، فأنَّى يُستجاب لذلك)).
وقوله تعالى: ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾؛ أي: وإن دينكم يا معشر الأنبياء دينٌ واحد
وطريقتكم في التوحيد طريقة واحدة، وأنا سيدكم ومالك أموركم ومدبر شؤونكم، فخافونِ.
وقوله تعالى: ﴿ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ﴾ إخبار عما حدث من الأمم، وأن أكثر الناس
لم يطيعوا رسلهم ولم يهتدوا بهَدْي ربهم الذي أنزله لهم، بل اختلفوا وتنازعوا، وصاروا زبرًا - أي: قطعًا - وأحزابًا
كل حزب مستمسك بما عنده من الميول، وفَرِحٌ بما هو فيه من الضلال، ويحسبون أنهم مهتدون.
وقوله: ﴿ فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ ﴾ تهديد شديد ووعيد أكيد لهؤلاء الكافرين الذين عارضوا رسول الله
صلى الله عليه وسلم، وتطمين لقلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا يحزن بسبب استمرارهم على كفرهم وعنادهم وبغيهم
لما كان من شدة حرصه صلى الله عليه وسلم على هدايتهم حتى يكاد يبخع نفسه.
و(الغمرة): الغي والضلال.
ومعنى (حتى حين)؛ أي: إلى أن يحين حينهم، على حد قوله تعالى: ﴿ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الحجر: 3].
وقوله تعالى: ﴿ أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ * نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾؛ أي: أيظن هؤلاء الكفرة
الفَجَرة المغرورون أن ما نعطيهم من الأموال والأولاد لكرامتهم علينا ومعزتهم عندنا؟!
إن ظنوا أن الأمر كذلك، فهم فاقدو الشعور منقطعو الإحساس، فالله تبارك وتعالى يعطي الدنيا لمن أحب ولمن لا يحب
وأن عطاءه الدنيا ليس دليلًا على رضاه، ومن ظن ذلك فهو لا يشعر؛ ولذلك قال: ﴿ بَلْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾.
ثم بَيَّن أن العطاء الذي يدل على الرضا هو عطاء الهداية والتوفيق إلى الخير، فهو لا يعطي الدين إلا لمن أحب
ولذلك قال: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾.
ومعنى ﴿ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ ﴾: أنهم من إيمانهم وإحسانهم يخافون من الله.
ومعنى ﴿ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ ﴾؛ أي: يُصدِّقون؛ أي: بآياته الكونية والشرعية.
ومعنى ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ ﴾؛ أي: هم يعطون العطاء وهم خائفون
ألا يتقبل منهم لخوفهم أن يكونوا قد قصَّروا في جانب الجبار.
ومعنى قوله: ﴿ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾؛ أي: أصحاب هذه الصفات الحميدة والأفعال المجيدة
هم أهل الخير المسارعون فيه، وهم لأجلها سابقون، ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ﴾ [الواقعة: 10، 11].
وقوله تعالى: ﴿ وَلَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ﴾؛ أي: ونحن لا نُكلِّف نفسًا فوق طاقتها، وسنحصي على كل نفس
عملها ونسطِّره في كتاب؛ ولذلك قال: ﴿ وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ ﴾.
وبيَّن تبارك وتعالى أنه يحب العدل، وأنه لا يظلم مثقال ذرة؛ ولذلك قال: ﴿ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾، فلكل نفس
ما كسبت، وعليها ما اكتسبت، وما الله يريد ظلمًا للعباد.
الأحكام:
1 - وجوب الاقتصار على الحلال من الرزق.
2 - دين الأنبياء واحد في باب التوحيد.
3 - تحريم اتباع الهوى.
4 - استحباب الخوف من الله مع العمل الصالح.
5 - لا تكليف بما لا يطاق.
6 - أن شرع الله مبناه العدل.

_ الشيخ عبد القادر شيبة الحمد.


كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





jtsdv Ndm: Vdh Hdih hgvsg ;g,h lk hg'dfhj ,hulg,h whgph Ykd flh julg,k ugdlC




 توقيع : عذب الإحساس



رد مع اقتباس
قديم 07-02-2023, 01:42 AM   #2


الصورة الرمزية عاشق العميد
عاشق العميد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 180
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 أخر زيارة : 06-03-2024 (09:07 AM)
 المشاركات : 51,594 [ + ]
 التقييم :  40979
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

الاوسمة

افتراضي






 
 توقيع : عاشق العميد



رد مع اقتباس
قديم 07-04-2023, 07:01 PM   #3


الصورة الرمزية غصة حنين
غصة حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Apr 2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (02:12 AM)
 المشاركات : 135,959 [ + ]
 التقييم :  58200
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Palevioletred

الاوسمة

افتراضي



طرح معطر بروحانيات إيمانيه قيمه
جزاك الله خير
ورفع الله قدرك وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قول الله تعالى : ويبين الله لكم الأيات و الله عليم حكيم ملكة الحنان ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 8 04-28-2023 12:14 AM
شرح حديث أنس: إنكم تعملون أعمالًا هي أدق في أعينكم من الشعر نقاء ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 8 09-19-2021 07:35 AM
تفسير: (ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا) عاشق العميد ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 10 08-19-2021 02:48 AM
تفسير: (يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا) نقاء ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 8 05-30-2020 10:22 PM
تفسير: (يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها .. نقاء ♫ıl القرآن الكريم و علومه ıl♫ 10 05-30-2020 09:57 PM


الساعة الآن 12:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009